بدأت وزارة المالية بصرف دفعة من التعويضات الخاصة بالمنشآت والمحلات التجارية والمركبات والآليات المتضررة من عدوان الاحتلال على جنين ومخيمها، وتحديدا الأضرار التي تم حصرها من عدوان العام الماضي بقيمة 6.2 مليون شيقل، لما يقارب 700 أسرة متضررة، وذلك بعد مصادقة الحكومة. ويأتي صرف التعويضات لمساعدة هذه الأسر على تعويض بعض مما فقدته من ممتلكات

حسام صقر “17 عاماً” من مخيم عسكر الجديد للاجئين، يجد نفسه في صوته، ويعبر من خلاله عن آماله وأحلامه، يقول: “أنا عندي صوتي حلو وبحب اغني الأغاني الوطنية، وتم إكتشافي من قبل مركز التطوير المجتمعي بالمخيم، وانا رح اشتغل على حالي عشان اوصل من خلال صوتي ، معاناة شعبي في فلسطين”. يدرك حسام أن صوته

شاركت جمعية عسكر لتنمية المجتمع والتمكين في مشروع “ما وراء الحواجز” الذي تنفذه منظمة CADFA بالتعاون مع مدينة أبو ديس، بهدف تسليط الضوء على المعاناة اليومية التي يعيشها الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال الإسرائيلي، خاصة الأطفال الذين يواجهون تحديات كبرى بسبب نقاط التفتيش والتوغلات العسكرية. تضمن وفد جمعية عسكر مجموعة من الأطفال الموهوبين والشخصيات الناشطة، أبرزهم،

شهد مخيم عسكر القديم، اليوم الاثنين، مراسم الاستلام والتسليم بين لجنة الإصلاح والخير الجديدة برئاسة محمود السلمان، واللجنة السابقة برئاسة الأستاذ عبد الحكيم الصوالحي. جرت المراسم في مقر حركة التحرير الوطني الفلسطيني “فتح” بحضور مدير دائرة العشائر والإصلاح في محافظة نابلس، يحيى الجمال، وأمين سر حركة “فتح” إقليم نابلس، محمد حمدان، وأعضاء من اللجنة التنظيمية

أكدت مؤسسات مدن ومخيمات المجتمع المدني في شمال الضفة الغربية، على أن “الأماكن العامة الآمنة”، تعني إلى توفر مساحات الأمان لكل أفراد المجتمع دون تمييز، حيث يشعر الجميع بالاحترام والحماية، سواء كانوا أطفالاً، نساء، شباباً أو كبار السن. أما “الأماكن العامة الشاملة”، فهي المساحات التي تتيح الفرص المتساوية للجميع، بغض النظر عن الجنس، العرق، الخلفية

تفقد محافظ الخليل خالد دودين، اليوم الخميس، برفقة ممثلين عن المنظمات والمؤسسات الدولية والوطنية، الآثار التي خلفها عدوان الاحتلال الاسرائيلي على مخيم الفوار جنوب الخليل. واستمع الوفد من ممثلي اللجنة الشعبية والأهالي لمعاناتهم واحتياجاتهم وما يتعرضون له من ظروف صعبة، مبدياً استعداد المحافظة والشركاء التام والجاهزية لتقديم كل ما يلزم لتعزيز صمود الأهالي في وجه

طالبت مؤسسات مخيم بلاطة، مساء أمس، بتعزيز مكافحة المخدرات، وملاحقة التجار وتلبية احتياجات الأهالي، جاء ذلك خلال اجتماع مع محافظ محافظة نابلس غسان دغلس، بمقر المحافظة، لمتابعة الأوضاع المعيشية والخدماتية في المخيم. كما واستعرض ممثلو المؤسسات الصعوبات والتحديات التي يواجهها سكان المخيم، حيث شدد المحافظ دغلس على دعم المخيمات الفلسطينية وتعزيز التعاون لتحسين الظروف المعيشية.

مبادرة إنسانية، جلبت معها الأمل والفرح للأطفال في مخيمي طولكرم، ونور شمس، قدم من خلالها مركز شباب عسكر في مخيم عسكر القديم للاجئين، بالتعاون مع نادي إسلامي صور باهر في القدس وتحت رعاية وزير الشباب والرياضة، عصام القدومي، حقائب مدرسية للأطفال في المخيمين. يقول رئيس الهيئة الإدارية لمركز شباب عسكر، محمد النوري: ” هذه المبادرة

أعلنت مؤسسات مخيم بلاطة عن تشكيل لجنة طوارئ لمواجهة لاقتحامات الاحتلال المتكررة، وذلك خلال اجتماع تشاوري عقد مساء اليوم في مقر اللجنة الشعبية للخدمات. يأتي هذا الإجراء ضمن جهود المؤسسات لمواجهة التحديات المتزايدة التي يفرضها الاحتلال على المخيم، بما في ذلك الدمار الذي يلحق بالبنية التحتية والمنازل والمحلات التجارية، وتأثيره السلبي على الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية