تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي، منذ ساعات فجر اليوم الأربعاء، اقتحام مدينة جنين ومخميها، وسط تدمير للبنية التحتية وممتلكات المواطنين. وقالت مصادر محلية، إن عدداً كبيراً من الآليات العسكرية اقتحم المدينة من حاجز دوتان العسكري، وانتشرت في احياء المراح، والشرقي، والزهراء، ومدخل جنين، وداهمت عدداً من منازل المواطنين وفتشتها، فيما وصلت تعزيزات برفقة جرافة عسكرية من

قال مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، إن قرار إسرائيل قطع علاقتها مع “الأونروا” قد يحرم ملايين الأشخاص من الخدمات المنقذة للحياة. وأضاف بوريل، على صفحته على موقع “اكس”، اليوم الاثنين، أن المستشفيات الثلاثة التي تعمل جزئيا في شمال غزة مستهدفة بشدة لم تُرَ مثلها في الحروب الحديثة. وأكد ضرورة إنهاء هذه الحرب

عقدت جمعية عسكر للتنمية والتطوير المجتمعي اجتماعًا، لتوزيع المهام وتحديد الأدوار التنفيذية لتحقيق خطتها الاستراتيجية في مخيم عسكر الجديد. وركز الاجتماع على تعزيز التعاون بين الهيئة الإدارية والطاقم التنفيذي لتحقيق أهداف الجمعية في تمكين الأطفال، الشباب، النساء، والأشخاص ذوي الإعاقة. وتم توزيع الأدوار على عدد من الأعضاء، حيث تولت السيدة ميرفت جبجي مسؤولية المكتبة والأنشطة

نظمت جمعية الكتاب المقدس، بالتعاون مع اللجنة الشعبية لخدمات مخيم العين واللجنة المحلية لتأهيل المعاقين، يوماً طبياً مجانياً في مخيم العين، بهدف تقديم الرعاية الصحية اللازمة للأهالي في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها المنطقة. وبدوره أشار مدير مكتب جمعية الكتاب المقدس في نابلس، جابي سعادة، الى ضرورة استمرار تقديم الخدمات الطبية، موضحاً ان الجمعية

بدأت وزارة المالية بصرف دفعة من التعويضات الخاصة بالمنشآت والمحلات التجارية والمركبات والآليات المتضررة من عدوان الاحتلال على جنين ومخيمها، وتحديدا الأضرار التي تم حصرها من عدوان العام الماضي بقيمة 6.2 مليون شيقل، لما يقارب 700 أسرة متضررة، وذلك بعد مصادقة الحكومة. ويأتي صرف التعويضات لمساعدة هذه الأسر على تعويض بعض مما فقدته من ممتلكات

حسام صقر “17 عاماً” من مخيم عسكر الجديد للاجئين، يجد نفسه في صوته، ويعبر من خلاله عن آماله وأحلامه، يقول: “أنا عندي صوتي حلو وبحب اغني الأغاني الوطنية، وتم إكتشافي من قبل مركز التطوير المجتمعي بالمخيم، وانا رح اشتغل على حالي عشان اوصل من خلال صوتي ، معاناة شعبي في فلسطين”. يدرك حسام أن صوته

شاركت جمعية عسكر لتنمية المجتمع والتمكين في مشروع “ما وراء الحواجز” الذي تنفذه منظمة CADFA بالتعاون مع مدينة أبو ديس، بهدف تسليط الضوء على المعاناة اليومية التي يعيشها الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال الإسرائيلي، خاصة الأطفال الذين يواجهون تحديات كبرى بسبب نقاط التفتيش والتوغلات العسكرية. تضمن وفد جمعية عسكر مجموعة من الأطفال الموهوبين والشخصيات الناشطة، أبرزهم،

شهد مخيم عسكر القديم، اليوم الاثنين، مراسم الاستلام والتسليم بين لجنة الإصلاح والخير الجديدة برئاسة محمود السلمان، واللجنة السابقة برئاسة الأستاذ عبد الحكيم الصوالحي. جرت المراسم في مقر حركة التحرير الوطني الفلسطيني “فتح” بحضور مدير دائرة العشائر والإصلاح في محافظة نابلس، يحيى الجمال، وأمين سر حركة “فتح” إقليم نابلس، محمد حمدان، وأعضاء من اللجنة التنظيمية

أكدت مؤسسات مدن ومخيمات المجتمع المدني في شمال الضفة الغربية، على أن “الأماكن العامة الآمنة”، تعني إلى توفر مساحات الأمان لكل أفراد المجتمع دون تمييز، حيث يشعر الجميع بالاحترام والحماية، سواء كانوا أطفالاً، نساء، شباباً أو كبار السن. أما “الأماكن العامة الشاملة”، فهي المساحات التي تتيح الفرص المتساوية للجميع، بغض النظر عن الجنس، العرق، الخلفية

تفقد محافظ الخليل خالد دودين، اليوم الخميس، برفقة ممثلين عن المنظمات والمؤسسات الدولية والوطنية، الآثار التي خلفها عدوان الاحتلال الاسرائيلي على مخيم الفوار جنوب الخليل. واستمع الوفد من ممثلي اللجنة الشعبية والأهالي لمعاناتهم واحتياجاتهم وما يتعرضون له من ظروف صعبة، مبدياً استعداد المحافظة والشركاء التام والجاهزية لتقديم كل ما يلزم لتعزيز صمود الأهالي في وجه