نظّمت الهيئة الاستشارية الفلسطينية لتطوير المؤسسات غير الحكومية (PCS) بالتعاون مع ائتلاف أمان طاولةً مستديرة في مدينة جنين، بعنوان “تعزيز التكامل في الاستجابة لتداعيات النزوح وحماية الفئات المتأثرة”، بمشاركة ممثلين عن مؤسسات مجتمع مدني، وجهات رسمية، ونشطاء من المجتمع المحلي. جاء اللقاء في إطار الجهود الوطنية الهادفة إلى تعزيز التنسيق بين الفاعلين في الميدان، في

اختتم مركز النشاط النسوي في مخيم جنين سلسلة من الدورات التدريبية ضمن إطار دعم وحدة المساحات الآمنة للنساء والأطفال، والتي استمرت خلال شهري أيلول وتشرين الأول الجاري، ضمن أنشطة الدعم النفسي والتمكين الاقتصادي، وبالتعاون مع وكالة الغوث الدولية (الأونروا). تضمنت الدورات تدريب المشاركات على صناعة الصابون الطبي والعطور والشموع، بمشاركة أكثر من خمسين امرأة وفتاة

منذ بداية أحداث مخيم جنين واندلاع النزوح، واجه آلاف الفلسطينيين من المخيم تحديات حياتية قاسية، نتيجة تدمير منازلهم وتهجيرهم من بيوتهم. النازحون اضطروا للعيش في سكنات مؤقتة، غالبًا تحت ظروف صعبة، وسط غياب الدعم الكافي من الجهات المعنية، الأمر الذي أثار موجة من المطالبات للحكومة الفلسطينية للوفاء بمسؤولياتها تجاههم وتأمين حياة كريمة لهم ولأسرهم. أزمة

بحثت وزيرة التنمية الاجتماعية ووزيرة الدولة لشؤون الإغاثة بالإنابة د. سماح حمد مع اللجنة الشعبية لخدمات مخيم جنين، سبل تعزيز التعاون المشترك والاطلاع على آليات العمل والخدمات المقدمة للأهالي في المخيم، بحضور وكيل وزارة التنمية الاجتماعية طه الإيراني، وعضو مجلس بلدية جنين صمود نزال، ومدير مديرية الشؤون الاجتماعية رائد نزال. وأكدت د. حمد حرص وزارة

عاد صباح اليوم طلاب وطالبات مخيم جنين إلى مدارسهم، وذلك بالتنسيق بين مكتب وكالة الغوث واللجنة الشعبية في المخيم. والتربيه والتعليم. بدورها أشرفت على متابعة سير تنقل الطلبة، مديرة مكتب الوكالة سهير أبو الهيجاء، إلى جانب نائب رئيس اللجنة الشعبية، مؤنس حنون، وممثلون عن لجنة المرأة واللجنة مع الوكالة. كما جرى التنسيق مع مديرية التربية

عرضت نازحات من مخيم جنين تجاربهن الصحية في عام مثقل بالمعاناة، وسردن شهادات قاسية عن رحلة البحث عن العلاج والدواء وسط النزوح القسري. وتروي نساء حوامل ومصابات بأمراض مزمنة تفاصيل محنتهن في ظل العدوان الإسرائيلي المتواصل منذ 21 كانون الثاني الماضي، والذي شلّ عمل المراكز الصحية، وأدى إلى انقطاع الأدوية واللقاحات، ودفع بالعيادات إلى الانتقال

وقعت اللجنة الشعبية لخدمات مخيم جنين ممثلة برئيسها محمد الصباغ، ونجاة أبو قطنة المركز النسوي، اتفاقية التوأمةمع بلدية لاشبيل سور أردر الفرنسية ممثلة برئيسها لوران جودي. بمشاركة عدد من نواب البرلمان الفرنسي وأعضاء المجلس البلدي، إلى جانب جمعية تضامن فلسطين–فرنسا، في خطوة تعكس عمق العلاقات الإنسانية والتضامنية بين الشعبين الفلسطيني والفرنسي. وأكدت اللجنة الشعبية لخدمات

عقدت مجموعة الحماية والطفل المنبثقة عن الائتلاف التربوي الفلسطيني لقاءً مع المركز النسوي في مخيم جنين، خُصص لمناقشة سبل تعزيز الوعي بقضايا الحماية، وبالأخص ما يتعلق بالأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة. وأفادت مراسلتنا أن اللقاء، جاء التأكيد على أهمية تمكين الأمهات في التعامل مع المواقف الطارئة، وبناء قدراتهن في مجالي الوقاية والاستجابة، بما يساهم في

أطلقت جمعية “كي لا ننسى” دورة تدريبية إعلامية تستهدف مجموعة من اليافعين النازحين من مخيم جنين، وذلك ضمن جهودها لتطوير مهاراتهم في توثيق حياة النزوح، وسرد قصصهم باستخدام أدوات التصوير الفوتوغرافي والفيديو والسرد المحلي. وتستمر الدورة لمدة أربعة أيام، ويشارك فيها عدد من اليافعين من المخيم، حيث تتناول محاور متعددة منها: مهارات الاتصال والتواصل، التصوير

تدخل مدينة جنين ومخيمها مرحلة غير مسبوقة من الدمار والمعاناة، في اليوم الـ183 من العدوان، وسط تصاعد وتيرة الاستهداف العسكري، وتفاقم الأزمة الإنسانية، في ظل غياب أي تحرك دولي فاعل لوقف الكارثة المتصاعدة. وبحسب إحصائيات رسمية صادرة عن دائرة شؤون اللاجئين في منظمة التحرير الفلسطينية، أسفر العدوان عن استشهاد 42 فلسطينيًا، بينهم أطفال، إضافة إلى