“يلا على بلاطة” – حين يتحوّل المخيم إلى مسرح للإبداع والتجدد
رغم كل التحديات التي يعيشها اللاجئون في مخيم بلاطة، فإن تمسّكهم بقضيتهم وأحلامهم يظلّ الدافع الأكبر لمواصلة الحياة. وقد شكّلت الفعالية المجتمعية “يلا على بلاطة” لحظة فارقة في مسيرة المخيم؛ إذ لم تكن مجرّد فعالية، بل صرخة أمل أطلقها أبناء وبنات المخيم ليؤكدوا أن جذورهم ما زالت راسخة، وأن الحلم الفلسطيني لا يزال حيًّا في