
المدونة
عودة لطفولة و بؤس المخيم (7)
الكاتب: جمال زقوت ظلّت ذكريات البيت وأنياب الجرافة تسكن مخيلتي، والمأساة أن تفاصيل هذا البيت الفقير الذي قدمته لنا وكالة الغوث وتشغيل اللاجئين “الأونروا”، للعيش في ظروف غير إنسانية دون ماء أو مراحيض، باتت...
الكاتب: جمال زقوت ظلّت ذكريات البيت وأنياب الجرافة تسكن مخيلتي، والمأساة أن تفاصيل هذا البيت الفقير الذي قدمته لنا وكالة الغوث وتشغيل اللاجئين “الأونروا”، للعيش في ظروف غير إنسانية دون ماء أو مراحيض، باتت...
الكاتب: جمال زقوت بدأت الخلايا العسكرية للفدائيين تتسع و يزداد نشاطها، و بدأ الكثير من النشطاء البحث عن بقايا السلاح و تجميعه، أذكر في أحد الليالي حضر لبيتنا قاسم ناجي وهو صديق لأبي كان...
الكاتب: جمال زقوت انتقلت لمدرسة غزة الجديدة الإعدادية، و هي مدرسة تابعة لوكالة الغوث وتشغيل اللاجئين “الأونروا”، و تقع في المنطقة جنوب شرق المخيم في الطريق الذي يربطه مع مستشفى الشفاء، و كان يحيى...
الكاتبة: ولاء أبوبكر – من المخيم “ثمانية أيام لم نرَ النور في مخيمنا ” مخيم طولكرم”، ثمانية أيام والكثير منا تعطلت مشاغله منها محلات الحلاقة والمخابز”، المواطن أحمد نافع من مخيم طولكرم يتحدث عن...
الكاتبة: هلا الزهيري أتابعُ انفعالات صديقتي رمز وهي تتحدثُ عن يافا التي تَمَكنَتْ من زيارتِها خلالَ العيد!وتسمو “الأنا” على وجهي وأتباهى بمشاركتِها تفاصيل أحفظُها من روايات جدَّتي ومن الانترنت!تقول: لم أتمالك دموعي وأنا عائدة،...
الكاتب: الإعلامي جمال ميعاري سؤالان طرحهما علي ذلك الراحل الكبير في زمنين أو بين طلتين… وربما رحلتين باعد بينهما وبيننا الكثير من الشوق… سؤالان كبيران بجوهرهما وبمن قذفهما علي في وقت كنت فيه بكل...
الكاتب: الإعلامي جمال ميعاري أخذاني بعيدا تحت مظلة في بلد لا يعرف الدفء… ولا الشمس… ولا حتى دقات المطر فجرا على شبابيك بيت يودع الزمن لكنه بيت…. ومأوى… وملاذ… وحضن وهوية ووطن… وبلا مفتاح...
الكاتب: جمال زقوت استمر وضعي الصحي على صعوباته و ظلّت الأزمة الصدرية تلازمني، و معها استمر ضعف نمو الجسد و قصر القامة، و مع ذلك بقيت مواظباً على الصوم بعكس تنبيهات د. كمال عبد...
الكاتب: جمال زقوت تركزّت محاولات أستاذ الدين عليّ لاصطيادي في فخ الترهيب، و نجحت كما يبدو في أن تنقلني خطوة إضافية في مسيرة الترهيب نحو سلم الإنهيار العقلي، فأصبحت ملتزماً بزاوية الشيخ إبراهيم الخالدي...
الكاتب: كايد ميعاري الأولى كانت حين قرر سيدي حسن الذهاب بعائلته للعيش في منطقة كانت تعتبر نائية وفق معايير سكان قرية البروة،ومن الصعب التكيف مع ظلال الأشجار التي تزيد من ظلمة ليلها، ويتضاعف فيها...