أطلق نازحون من مخيم نور شمس حملة تطوعية في قرية بلعا، شملت تنظيف الشوارع وإعادة تأهيل الجدران بدهانها وكتابة عبارات تحفيزية تبث الأمل في نفوس السكان. ويؤكد هذا الجهد التطوعي أن النازحين ليسوا عبئًا، بل طاقة بناء وعطاء، يسعون لرد الجميل لأهالي بلعا الذين احتضنوهم خلال محنتهم. وأكد المشاركون في الحملة أن النزوح لا يسلب

جددت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الثلاثاء، اقتحامها لمخيمي عسكر الجديد والقديم شرق نابلس، وداهمت عددا من المنازل وأفادت مصادر أمنية ومحلية، بأن قوات الاحتلال اقتحمت المخيمين من جهة حاجزي عورتا وحوارة، وانتشرت في أزقة المخيمين، وداهمت عدة منازل، ولا يزال الاقتحام مستمرا حتى إعداد هذا الخبر. يشار إلى أن هذا الاقتحام الثاني للاحتلال للمخيمين،

اعتدت قوات الاحتلال، فجر اليوم الثلاثاء، بالضرب على ثلاثة مواطنين واعتقلت سبعة عشر آخرين خلال اقتحامها مخيمات عسكر وبلاطة والمنطقة الشرقية من المدينة. وأفادت مصادر أمنية ومحلية بأن جيبات الاحتلال اقتحمت مخيمي عسكر وبلاطة والمنطقة الشرقية من نابلس، وداهمت عددًا كبيرًا من المنازل هناك، وقامت بتفتيشها والعبث بمحتوياتها. وأضافت المصادر أن قوات الاحتلال اعتدت بالضرب

زار محافظ نابلس، غسان دغلس، اليوم الأحد مركز يافا الثقافي في مخيم بلاطة، وإجتمع بعضو المجلس الثوري لحركة فتح ورئيس المركز تيسير نصر الله، ومدير المركز فايز عرفات، إلى جانب عدد من أعضاء الهيئة الإدارية وموظفي المركز. واطلع المحافظ دغلس على الأنشطة الثقافية والمجتمعية التي ينظمها المركز، مشيدًا بدوره الفاعل في تعزيز الوعي الثقافي والوطني

دعت دائرة شؤون اللاجئين بمنظمة التحرير الفلسطينية، خلال مشاركتها في اجتماعات اللجنة الفرعية للأونروا في العاصمة الأردنية عمان، الدول المانحة إلى زيادة تمويلها للوكالة وعدم الانجرار وراء المزاعم الإسرائيلية التي تستهدفها، والتي ثبت عدم صحتها وفقًا لتقارير لجان التحقيق المستقلة والأممية. وأكدت الدائرة أن استمرار الأزمة المالية التي تعاني منها الأونروا سيؤدي إلى تداعيات كارثية

يواصل الاحتلال الاسرائيلي عدوانه على مدينة جنين ومخيمها لليوم الـ56 على التوالي، وسط عمليات تجريف، وحرق منازل، وتحويل أخرى لثكنات عسكرية. وأفادت مصادرمحلية، بأن قوات الاحتلال تواصل الدفع بتعزيزات عسكرية إلى مخيم جنين، والأحياء القريبة منه في مدينة جنين، منذ ساعات الصباح، برفقة خزانات مياه، وسط تحليق الطيران الحربي في سماء المدينة. وتتمركز دبابات الاحتلال

أكدت وزارة الخارجية والمغتربين أن جرائم هدم المنازل واسعة النطاق التي ترتكبها قوات الاحتلال في مخيمات جنين وطولكرم ونور شمس شمال الضفة الغربية المحتلة، وما يصاحبها من جريمة فرض النزوح القسري، وتشريد ما يزيد عن 40 ألف مواطن فلسطيني خاصة في الشهر الفضيل، ترتقي لمستوى جريمة التطهير العرقي والتهجير، وتندرج في إطار مخططات الاحتلال لتكريس

حذّر المفوّض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) فيليب لازاريني، من أنّ انهيار الوكالة سيتسبّب بحرمان جيل كامل من الأطفال الفلسطينيين من التعليم. وقال لازاريني في تصريح صحفي، إنّ هناك “خطرا حقيقيا يتمثّل بانهيار الوكالة وانفجارها” إذا ما استمرّت ضائقتها المالية الشديدة. وأضاف أنّه إذا انهارت الأونروا “فإننا بالتأكيد سنضحّي بجيل من

تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على مدينة طولكرم ومخيمها لليوم الـ46 على التوالي، ولليوم الـ33 على مخيم نور شمس، وسط تصعيد عسكري شمل تعزيزات مكثفة، وهدم للمنازل، وتحويل مبانٍ سكنية الى ثكنات عسكرية. وقالت مصادر محلية، إن قوات الاحتلال دفعت بتعزيزات عسكرية باتجاه المدينة ومخيميها، ونشرت فرق المشاة في حارات المخيمين ومحيطهما، وسط إطلاق للرصاص

عقدت اللجنة الشعبية للاجئين في مخيم جباليا شمال قطاع غزة، اجتماعا ضم ممثلين عن الفصائل والقوى الوطنية والإسلامية من جهة ولجنة طوارئ وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” في محافظة شمال غزة من جهة أخرى. وشدد رئيس اللجنة الشعبية ماجد عكاشة، على الدور الداعم والمساند لوكالة “الأونروا” بصفتها الشاهد الحي والقانوني والدولي على القضية الفلسطينية،