الأونروا: أكثر من 32 ألف شخص فروا من رفح خلال يومين
أعلنت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا” يوم الخميس أن أكثر من 32 ألف شخص قد هربوا من مدينة رفح في
أعلنت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا” يوم الخميس أن أكثر من 32 ألف شخص قد هربوا من مدينة رفح في
بوابة اللاجئين الفلسطينيين – شهد مخيم عين الحلوة في صيدا جنوبي لبنان، بعد صلاة الجمعة، مسيرة داعمة لأهالي قطاع غزة، شارك فيها مئات
دائرة شؤون اللاجئين منظمة التحرير الفلسطينية – رحَّبت دائرة شؤون اللاجئين بمنظمة التحرير الفلسطينية بنتائج وتوصيات التقرير النهائي لمجموعة المراجعة المستقلة حول التزام
Haya Friej* Without a hint of exaggeration, over thirty Israeli warplanes loom ominously in the skies above the northern Gaza Strip. They hover
هيا فريج* لا أبالغ حين أقول إن أكثر من ثلاثين طائرة حربية اسرائيلية تحوم فوق شمال قطاع غزة، نراها رأي العين على ارتفاع
محمد الصياد* لازالت أوساط الأوليغارشيا العالمية، ومنها أوساط تجمع دافوس السنوي، وخبراؤها الذين تتم الاستعانة بهم في وضع تصاميم إعادة الهندسة المجتمعية بوحي من
«من الواضح أن قراءته [كلاوس شواب] تنصرف، من دون أن يقرر ذلك أو يفصح عنه بنحو من الأنحاء، الى “الغرب الجماعي” (Collective west)، الذي
إعداد: محمد حسين يقع مخيم “حندرات أو عين التل” فوق تلة تبعد 13 كيلومترا إلى الشمال الشرقي من مدينة حلب في الجمهورية العربية السورية. وقد تأسس المخيم، والذي يعرف باسمين (حندرات أو التلة) نسبة إلى قرية مجاورة، في عام 1962 فوق مساحة من الأرض تبلغ 0,16 كيلومتر مربع، ومعظم سكان المخيم من اللاجئين الفلسطينيين الذي خرجوا إبان النكبة من شمال فلسطين. وكان مخيم عين التل مسكناً لحوالي 7,000 شخص، وانتقلت حوالي 300 عائلة من مخيم النيرب إلى مساكن تم بناؤها حديثاً في عين التلوذلك ضمن مشروع تم البدء به في عام 2003 لتقليل الاكتظاظ في مخيم النيرب. يعد المخيم من بين الأكثر تضرراً نتيجة الحرب و الأزمة في سورية إلى جانب مخيمي اليرموك ودرعا. ففي نيسان 2013، دخلت الجماعات المسلحة مخيم عين التل، وأجبرت كافة السكان على النزوح من المخيم الذي أصابه دمار هائل يقدرب70 بالمئة منه وتهجير اللاجئين من المخيم. وفي صيف عام 2017، بدأت العائلات بالعودة إلى مخيم عين التل، وقد كانت معظم تلك العائلات قد نزحت إلى ملاجئ جماعية حكومية فيمدينة حلب. وبنهاية عام 2018، يقدر بأن حوالي 120 عائلة لاجئة من فلسطين كانت قد عادت للمخيم، بالإضافة إلى قلة من العائلات السورية. ويفقر المخيم إلى البنية التحتية الأساسية، بما في ذلك المياه والصرف الصحي والكهرباء، واعتباراً من 2020/2021، تم إحراز تقدم كبيرعلى صعيد استعادة خدمات المياه والكهرباء من قبل اللجنة الدولية للهلال الأحمر والسلطات الحكومية، على التوالي. وحاليا، تعد عملية إزالة الأنقاض، وإعادة الخدمات، وإعادة تأهيل منشآت الأونروا حيثما أمكن من الأولويات الرئيسة للمخيم . وبدأ المخيم يعود بشكل تدريجي لينبض بالحياة و الأمل رغم هجرة الكثير من شبابه إلى دول الغرب بحثاً عن حياة أفضل.