علّق الأسير سامي جنازرة إضرابه المفتوح عن الطعام والذي استمر لمدة 23 يوماً، رفضاً لاعتقاله الإداري. وقال نادي الأسير إن تعليق إضرابه جاء بعد اتفاق يقضي بتحديد سقف اعتقاله الإداري، بحيث يتم إصدار أمر إداري جديد مدته أربع شهور، غير الأمر الإداري الحالي ويكون الأخير، وقد تم الإتفاق بحضور الهيئة التنظيمية والنضالية لحركة فتح في

قررت وكالة الغوث وتشغيل اللاجئين “الأونروا” إنهاء عقود 106 من العاملين لديها في قطاع غزة في نهاية الشهر الحالي، وجاء ذلك خلال تصريح صحافي لوكالة الأناضول التركية. وقال المتحدث باسم “الأونروا” في غزة عدنان أبو حسنة: “إن الوكالة قررت إنهاء عقود 106 من العاملين لديها، على بند البطالة (التشغيل المؤقت)، و تلك العقود تخص عاملين

وافقت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا” في لبنان على تثبيت 112 موظفاً من المعلمين المياومين. وجاء قرار الوكالة بعد اعتصام سلمي نظمه اتحاد المعلمين، صباح اليوم الإثنين 1 حزيران/ يونيو، أمام مكتب الوكالة الرئيسي في منطقة المدينة الرياضية بالعاصمة بيروت. ويأتي القرار بعد شهور من تعطيل “أونروا” قرار التثبيت الصادر في شهر أيلول/سبتمبر من العام الماضي،

زار المفوّض العام لوكالة الغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا” السيّد فيليب لازاريني اليوم الإثنين، مخيّم شعفاط للاجئين في مدينة القدس المحتلّة، وهي الأولى من نوعها منذ توليد منصبه. والتقى لازاريني خلال زيارته، عمّال الصحّة البيئيّة والكادر الطبّي في المخيّم، وقدّم لهم الشكر على كل الجهود التي بذلوها للمساعدة في استمرار خدمات الوكالة وإبقاء المخيم والقاطنين

لم يكتبوا حكاياتهم، سنكتبها نحن شنبر العروس من جنين خطب حمدان جد أمي من جهة أمها إحدى فتيات البلد لابنه محمود، فوافق والد الفتاة، ولكنه اشترط شرطاً غير متوقع، وهو أن يُشترى شنبر العروس* من جنين فقط، ولم يقبل أبداً أن يكون من أي من المدن القريبة مثل المجدل أو الخليل أو غزة أو الرملة،

الكاتبة: ولاء أبوبكر لليوم العشرين على التوالي بلا طعام ولا شراب ولا حتى صوت والدته الذي يأن حسرةً على عمر ابنها الذي تشاهده يصارع الموت كل يوم، لليوم العشرين على التوالي بلا لمسة لأنامل أطفاله أو حتى رؤية وجه زوجته، الأسير سامي جنازرة (47 عاماً)، من مخيم الفوّار جنوب الخليل، والذي يقبع خلف سجون الاحتلال

الكاتب: جمال ميعاري أحاول أن لا أبتلي بكورنا لأني أعرف حجم البلوى وشكواها وتظلمها وقبلها معاناتها، بل أهرب إلى الخلف كي لا أنقل هم المرض إلى واحد من أبنائي، ثم إلى الأسرة بكل عناوينها، كغيري ممن تبقى من بشر أستعد للخروج، أتحصّن بمعداتي، بخوذتي، بسلاحي، بقناعٍ على وجهي يحرمني حتى رائحة النساء. أخرج إلى دكان

الكاتبة: ولاء أبوبكر “من المنافي والشتات، قلوبٌ معلقةٌ بفلسطين، ترقبُ الصلاةُ في رحابِ المسجد الأقصى، عيونٌ تحنُّ ليومِ عودةٍ تتجسد فيه الهوية، تتأمل الحاضر ولها في المستقبل أملٌ لا يكتمل رونقه، إلا بتطبيق حق العودة”، هذه الكلمات البسيطة ذات المعنى العميق التي تتجذّر في قلب أي فلسطيني ذاق مرار العيش بعيداً عن وطنه، تلك العبارات

أفادت مؤسسة مهجة القدس للشهداء والأسرى والجرحى، اليوم الأربعاء 27 أيّار/ مايو، بأنّ ســلـطـات الاحتلال الصهـيـوني أفـرجـت عن الأسير محمود محمد رزق عمر (22 عامًا) من مُخيّم الشاطئ بمدينة غزة، وذلك بعد أن أنهى مدة محكوميته البالغة عامين. ويُذكر أنّ قوات الاحتلال الصهيوني اعتقلت الشاب عمر بتاريخ 28/05/2018م قرب “السلك الزائل” شرق غزة أثناء مشاركته

أعادت إدارة سجون الاحتلال الصهيوني، اليوم الأربعاء 27 أيّار/ مايو، نقل الأسير سامي جنازرة المُضرب عن الطعام لليوم 17 على التوالي رفضًا لاعتقاله الإداري، إلى زنازين سجن “النقب الصحراوي”، بعد أن نقلته مُؤخرًا إلى عزل سجن “أيلا”. وأوضح نادي الأسير الفلسطيني في بيانٍ له، أنّ “عمليات النقل المتكرّرة هي جزء من الأدوات الممنهجة التي تستخدمها