من المخيم منصة شبابية رقمية، وجدت لتسلط الضوء على كل ما يجري في أزقة المخيم ورفع صوت ساكنيها ورواية الحكايات المتراكمة في المخيم بمهنية وموضوعية.
قال رئيس جمعية عسكر للتنمية والتطوير المجتمعي، السيد أمجد الرفاعي، إن الجمعية تسعى إلى توطيد العلاقات الفلسطينية – الفرنسية وتعزيز الشراكة في المجالات الثقافية والإنسانية، بما يسهم في دعم صمود الشباب الفلسطيني داخل المخيمات. جاء ذلك خلال زيارة وفد الجمعية إلى مدينة إيشرول الفرنسية، في إطار جولة أوروبية رسمية تهدف إلى تعزيز التعاون بين المجتمع
في مخيم عسكر الجديد، تعالت أصوات الحوار والتفاعل بين أزقته خلال ورشة نظمتها جمعية عسكر للتنمية والتطوير المجتمعي، حيث تجمّع فريق من نشطاء لجان العمل المجتمعي وأعضاء وكالة الغوث، ليجتمعوا حول فكرة واحدة: كيف يمكن لمساحة صغيرة أن تتحول إلى مأوى آمن للأطفال والنساء وكبار السن، وكيف يمكن للمجتمع أن يكون الدرع الحامي لهم. الورشة
وقعت دائرة شؤون اللاجئين بالشراكة مع اللجنة الشعبية لخدمات مخيم عسكر الجديد، اتفاقية توريد وتركيب وتشغيل غرفة حسية داخل مركز التطوير المجتمعي في المخيم، ضمن مشروع المنحة اليابانية “جايكا” حول برنامج تحسين مخيمات اللاجئين (PALCIP 2). وجرى توقيع الاتفاقية بين اللجنة الشعبية لخدمات مخيم عسكر الجديد ممثلة برئيسها السيد محمد أبو كشك، وبين مدير وصاحب
سلمت رئاسة اللجنة الشعبية لخدمات مخيم عسكر الجديد، للشابة أليس أبو حبيس، عضو مجلس الظل الشبابي، وذلك في إطار مبادرة مجتمعية تهدف إلى تعزيز مشاركة الشباب والنساء في مواقع صنع القرار. بدوره أشاد رئيس اللجنة الشعبية لخدمات المخيم، محمد أبو كشك بهذه الخطوة، بدور الشباب، ولا سيما الشابات، في قيادة العمل المجتمعي. وأكد استعداده لنقل
يمكن زمان كان ممنوع الست تشتغل، وكانوا يحكوا عيب تطلع وتثبت حالها، بس أنا تحديت حالي وصرت مدربة دبكة، وأعطي كل اللي عندي. لأنه الست ما لازم تعيش بسجن، إلها حريتها وحقها بالحياة، تروي اللاجئة دعاء مقاطعة حكايتها لمنصة “من المخيم”. حيث تمضي دعاء كناشطة مجتمعية في مخيم عسكر الجديد، بإصرار يليق بالمرأة الفلسطينية المقاومة،
حاصرت قوات الاحتلال، صباح اليوم الثلاثاء، منزلًا في مخيم عسكر الجديد شرق نابلس. وأفادت مصادر أمنية بأن عددًا من الجيبات العسكرية التابعة للاحتلال اقتحمت المدينة من حاجز عورتا، وحاصرت منزلًا داخل مخيم عسكر الجديد. كما أطلق الاحتلال طائرات “درون” للمراقبة فوق المخيم. واعتقلت قوات الاحتلال خلال اقتحامها ثلاثة مواطنين وهم: صهيب ابو كشك، وعبد الشناوي، ومهند قمحية.
من غرفة منزل صغير في أحد الأزقة الضيقة في مخيم عسكر الجديد للاجئين، ووسط ضجيج الحياة وتحديات الواقع، تعمل رهام الغول “20 عاماً” على مشروع خاص حاملة معها حلم كبير. تعاني رهام من إعاقة حركية تتمثل في ضعف في العضلات وعدم توازن، إلى جانب شد في الأوتار وضعف في الأعصاب، مما يجعل من المهام اليومية
افتتحت جمعية عسكر للتنمية والتطوير المجتمعي اليوم مشروع المساحة الآمنة للأطفال في مخيم عسكر الجديد، بالتعاون مع جمعية الإعانة الإسلامية – فرنسا، بحضور رئيس جمعية عسكر أمجد الرفاعي ومدير بعثة فلسطين في مؤسسة الإعانة الإسلامية محمد عناقرة، ورئيس اللجنة الشعبية لخدمات المخيم محمد أبو كشك. وأكد الرفاعي أن المشروع يُمثل خطوة أساسية نحو خلق بيئة
استقبل رئيس جمعية عسكر للتنمية والتطوير المجتمعي، أمجد الرفاعي، وفدًا من المؤسسات المانحة ضم ممثلين عن مؤسسة إنقاذ الطفل، ومؤسسة الإعانة الإسلامية – فرنسا، إلى جانب يوسف نزال مدير مؤسسة الطفل في الضفة الغربية، وغدير طه مديرة الإعانة الإسلامية في شمال الضفة. وبحث الجانبان تنفيذ مشاريع تنموية في مخيم عسكر الجديد، تركز على قطاعات التعليم،
على زاوية شارع ترابي، في مخيم عسكر الجديد للاجئين، تفوح رائحة الشاي والقهوة، من كشك صغير يقف خلف الاجئ عمران الشوبكي، “26 عاماً” بالكاد يتسع لجسده النحيل، يبيع المشروبات الساخنة والسجائر ليكسب لقمة يومه في ظل ظروف معيشية تزداد قسوة يومًا بعد يوم، وفي ظل قلة فرص العمل، وإرتفاع نسبة البطالة في المخيمات. يبدأ عمران
