من المخيم منصة شبابية رقمية، وجدت لتسلط الضوء على كل ما يجري في أزقة المخيم ورفع صوت ساكنيها ورواية الحكايات المتراكمة في المخيم بمهنية وموضوعية.
عقدت الهيئة الإدارية للجنة الشعبية للاجئين في مخيم الشاطئ اجتماعها الدوري، لمناقشة المستجدات والقضايا ذات الصلة بأوضاع سكان المخيم والنازحين داخله، وذلك في إطار حرص اللجنة على المتابعة المستمرة وتقديم أفضل الخدمات للاجئين. واستعرض أعضاء الهيئة خلال الاجتماع تقارير اللجان المتخصصة، والتي شملت أبرز الإنجازات التي تم تحقيقها خلال الفترة الماضية، إلى جانب التحديات التي
أطلقت اللجنة الشعبية للاجئين في مخيم الشاطئ نداءً عاجلاً موجهًا إلى التجار وأصحاب رؤوس الأموال بضرورة تخفيف الأسعار ومراعاة الحالة الإنسانية الصعبة التي يعيشها أبناء شعبنا، خاصةً في ظل العدوان الصهيوني المستمر وما خلفه من دمار وقتل وتهجير. وأكدت اللجنة في بيان صدر عنها، أن ارتفاع الأسعار بشكل جنوني في هذه المرحلة الحرجة لا يعكس
أعلنت اللجنة الشعبية للاجئين في مخيم الشاطئ بمحافظة غزة، عن انطلاق فعاليات الذكرى الـ77 لنكبة الشعب الفلسطيني، من داخل مخيمات النزوح، وذلك بمشاركة فريق “معاً من أجل الخير” الطلابي الشبابي التابع للكلية الجامعية للعلوم التطبيقية، عبر فعالية حملت عنوان “قصتي في بلادي”، أمام مخيم العودة (المقوسي)، الذي يضم نازحين من أبراج العودة المدمرة، بحضور عدد
استشهد ثلاثة مواطنين وأصيب العشرات، فجر اليوم السبت، في قصف الاحتلال منزلين في مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة. وأفادت مصادر محلية، بأن طائرات الاحتلال الحربية قصفت منزلا يعود لعائلة أبو عبدو بمخيم الشاطئ غرب مدينة غزة، ما أدى لاستشهاد ثلاثة مواطنين وإصابة آخرين.
استشهد 5 أطفال، وأصيب آخرون، مساء اليوم الأحد، في مجزرة جديدة ارتكبها جيش الاحتلال غرب مخيم الشاطئ شمال مدينة غزة. وأفادت مصادر محلية، بأن طائرة مسيرة للاحتلال استهدفت مجموعة من الأطفال كانوا يلعبون في محيط قهوة غبن بمخيم الشاطئ، ما أدى لاستشهاد 5 أطفال على الفور، وإصابة آخرين كانوا قربهم. وتواصل قوات الاحتلال عدوانها على
ارتقى 13 شهيدا، بينهم شقيقة رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، في قصف إسرائيلي طال منزلا بمخيم الشاطئ، غربي مدينة غزة. وعرف من شهداء عائلة هنية الذين ارتقوا بعد قصف منزلهم في مخيم الشاطئ : – زهر عبد السلام هنية (أم ناهض)– ناهض غازي هنية– زوجته إيمان أحمد هنية– محمد ناهض هنية– اسماعيل ناهض
أن تنتزع من بيئة أصدقاء الطفولة و ذكريات البيت ليس بالأمر الهين، فانتقالنا لبيت آخر في المخيم، أخذنا بعيداً عن البحر الذي كان يشكل نصف حياتنا و نحن أبناء المخيم الذي لا يوجد به مكان واحد لممارسة الهوايات سوى نادي خدمات الشاطئ، و الذي يقع في جنوب غرب المخيم و أيضاً محاذياً للشاطئ فأصبح بعيداً.
