تفقد محافظ طولكرم مصطفى طقاطقة، الأعمال المستمرة والمتواصلة من الطواقم الفنية والجهات المختصة لإعادة تأهيل ما دمرته قوات الاحتلال من البنية التحتية في مخيمي طولكرم ونور شمس خلال العدوان الأخير. وأكد طقاطقة توجيهات الرئيس محمود عباس، ورئيس الوزراء محمد مصطفى لتعزيز صمود المواطنين وثباتهم على الأرض، في مواجهة كل ما تقوم به قوات الاحتلال من

ألحقت جرافات الاحتلال اليوم الثلاثاء، دمارا كبيرا في البنية التحتية وممتلكات المواطنين في مخيمي طولكرم ونور شمس، خلال عدوانه المتواصل منذ 4 ساعات. ففي مخيم طولكرم، اقتحمت جرافات الاحتلال حارات المقاطعة وقاقون والفول والمدارس والسلام، وجرفت وخربت الشوارع ودمرت خط المياه الرئيسي المغذي للمخيم، وسط حصاره من مداخله كافة. أما في مخيم نور شمس، فقد

عقدت مساء اليوم الخميس، اللجان الشعبية لخدمات اللاجئين في مخيمات نابلس اجتماعًا، في مقر اللجنة الشعبية بمخيم عسكر القديم، بحضور محافظ نابلس غسان دغلس وعدد من المسؤولين والشخصيات الوطنية. وبدوره دغلس في كلمته على أهمية توحيد الجهود لمواجهة قرار الاحتلال بحظر عمل وكالة الأونروا، لما يمثله هذا القرار من تهديد مباشر لحياة اللاجئين ومستقبلهم. وأكد

أعلن عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ورئيس دائرة شؤون اللاجئين، د. أحمد أبو هولي، أن وكالة الأونروا خصصت 25 مليون دولار لتقديم مساعدات طارئة لمخيمات شمال الضفة الغربية. وتتضمن المساعدات خططًا لإعادة بناء المساكن وتأهيلها، وإعانات الإيجار، والمساعدات النقدية، وتطوير البنية التحتية للصرف الصحي، إلى جانب توفير قسائم غذائية عاجلة. وتأتي هذه الخطوات في

عُقد اليوم السبت، اجتماع وطني موسع بدعوة من دائرة شؤون اللاجئين في منظمة التحرير الفلسطينية، وبحضور قيادات من اللجنة التنفيذية للمنظمة، اللجنة المركزية لحركة فتح، وممثلي الفصائل الوطنية، اللجان الشعبية، والمؤسسات العاملة في المخيمات، إلى جانب اتحاد العاملين في وكالة الغوث. وافتتح الاجتماع مدير عام المخيمات محمد عليان، حيث تم الوقوف دقيقة صمت لقراءة الفاتحة

أعلنت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا” عن استمرارها في عملية التحقق الرقمي للمستفيدين المؤهلين للحصول على المساعدات النقدية في لبنان. وتأتي هذه الخطوة بعد الإعلان السابق الصادر في الأول من أيلول2024، لتذكير المستفيدين بضرورة إتمام التحقق وتحديث بياناتهم لضمان استمرار حصولهم على المساعدات. حسبما جاء في إعلان الوكالة. وبحسب “أونروا” فإنّ عملية التحقق الرقمي

احتشد عشرات اللاجئين الفلسطينيين أمام عيادة وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا” في مخيم عين الحلوة في صيدا جنوبي لبنان، احتجاجاً على سياسة الوكالة الخدماتية في ظل الحرب “الإسرائيلية” المتواصلة على لبنان. وطالب المعتصمون بخطة طوارئ شاملة ومتكاملة تغطي جميع اللاجئين والنازحين، وذلك بمشاركة مسؤولين فلسطينيين وممثلين عن القوى والفصائل الوطنية والإسلامية واللجان الشعبية وفعاليات

بحث عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ورئيس دائرة شؤون اللاجئين، د. أحمد أبو هولي اليوم مع ممثل اليابان في فلسطين، السيد يونيتشي ناكاشيما، والوفد المرافق له، التحديات الخطيرة التي تواجه وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) نتيجة قرارات الكنيست الإسرائيلي الأخيرة. وأكد د. أبو هولي خلال الاجتماع، الذي عُقد في مكتبه بمدينة

أعربت فرنسا عن تنديدها، بالهجمات التي تنفذها قوات الاحتلال الإسرائيلي، على مخيمات جباليا والنصيرات والشاطئ للاجئين في قطاع غزة. وقالت وزارة الخارجية الفرنسية، في بيان صحفي، إنها “قلقة” بشأن خطورة الوضع في شمال غزة، مؤكدة أن التهجير القسري للمدنيين يعد انتهاكا خطيرا للقانون الدولي. وأضافت الخارجية الفرنسية أن “الهجمات ضد المدنيين غير مقبولة”، مطالبة إسرائيل

ناقش السفير الفلسطيني في لبنان، أشرف دبور، مع المفوض العام لوكالة الأونروا، فيليب لازاريني، قضية تغطية تكاليف الاستشفاء للجرحى الفلسطينيين الذين أصيبوا خلال العدوان الأخير على لبنان. جاء هذا اللقاء بعد مطالب متزايدة من الجرحى في مخيمات لبنان، والتي أثارتها منصات محلية نتيجة الصعوبات التي يواجهونها في تأمين العلاج. وتطرق الطرفان خلال اللقاء أيضًا إلى