استقبل سفير دولة فلسطين لدى الجمهورية اللبنانية أشرف دبور اليوم الاربعاء، المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الاونروا” فيليب لازاريني بحضور مديرة شؤون الوكالة في لبنان دوروثي كلاوس. وأكد لازاريني أن الأونروا في لبنان تواصل تقديم الخدمات الأساسية للاجئي فلسطين الذين يعتبرون من بين أفقر المجتمعات، وضمان حصولهم على التعليم والرعاية الصحية. وأضاف أن

عقدت لجنة المتابعة المركزية للجان الشعبية الفلسطينية في لبنان، اليوم الخميس، ورشة عمل حوارية في قاعة الرئيس الشهيد ياسر عرفات بسفارة دولة فلسطين تحت عنوان “الأونروا: الواجبات والتحديات”. شارك في الورشة عدد من الشخصيات الفلسطينية واللبنانية البارزة، من بينهم عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية أحمد أبو هولي، وسفير فلسطين لدى لبنان أشرف دبور، وأمين

زارت اللجنة التنظيمية بمشاركة أمين سر اللجان الشعبية في لبنان سرحان سرحان، وأمين سر اللجان الشعبية في منطقة الشمال أحمد غنومي، مقر أفواج الإطفاء الفلسطينية في مخيم نهر البارد. وقدم قائد الوحدة حسن حامد شرحاً وافياً حول مهام وأداء فريق الإطفاء، مسلطاً الضوء على الجهود الكبيرة التي يبذلها أفراد الفريق رغم الإمكانيات المتواضعة المتاحة لهم.

أعلنت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا” عن استمرارها في عملية التحقق الرقمي للمستفيدين المؤهلين للحصول على المساعدات النقدية في لبنان. وتأتي هذه الخطوة بعد الإعلان السابق الصادر في الأول من أيلول2024، لتذكير المستفيدين بضرورة إتمام التحقق وتحديث بياناتهم لضمان استمرار حصولهم على المساعدات. حسبما جاء في إعلان الوكالة. وبحسب “أونروا” فإنّ عملية التحقق الرقمي

احتشد عشرات اللاجئين الفلسطينيين أمام عيادة وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا” في مخيم عين الحلوة في صيدا جنوبي لبنان، احتجاجاً على سياسة الوكالة الخدماتية في ظل الحرب “الإسرائيلية” المتواصلة على لبنان. وطالب المعتصمون بخطة طوارئ شاملة ومتكاملة تغطي جميع اللاجئين والنازحين، وذلك بمشاركة مسؤولين فلسطينيين وممثلين عن القوى والفصائل الوطنية والإسلامية واللجان الشعبية وفعاليات

يشهد مخيم الرشيدية للاجئين الفلسطينيين في مدينة صور جنوبي لبنان أوضاعاً صحية ومعيشية متدهورة في ظل الحرب “الإسرائيلية” المستمرة على لبنان، ومع تصاعد القصف على مناطق مدينة صور ومحيط المخيم، وتردي الوضع الأمني، وسط انقطاع الخدمات الاستشفائية، والاحتياجات الأساسية معيشياً، فيما تتدهور أوضاع العائلات المتبقية يوماً بعد يوم، وسط انسحاب وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين

ناقش السفير الفلسطيني في لبنان، أشرف دبور، مع المفوض العام لوكالة الأونروا، فيليب لازاريني، قضية تغطية تكاليف الاستشفاء للجرحى الفلسطينيين الذين أصيبوا خلال العدوان الأخير على لبنان. جاء هذا اللقاء بعد مطالب متزايدة من الجرحى في مخيمات لبنان، والتي أثارتها منصات محلية نتيجة الصعوبات التي يواجهونها في تأمين العلاج. وتطرق الطرفان خلال اللقاء أيضًا إلى

طالبت هيئة العمل الفلسطيني المشترك في لبنان، إدارة وكالة الأونروا بالالتزام بخطة الطوارئ التي أعدتها مسبقاً للتعامل مع تداعيات العدوان الصهيوني المتوسع على لبنان. وأشارت الهيئة إلى أن توسع العمليات العسكرية الصهيونية ضد مناطق الجنوب والبقاع والضاحية وبعض أحياء بيروت، شمل استهداف بعض المخيمات الفلسطينية، ما أدى إلى نزوح أكثر من 70% من سكانها، خصوصاً في

برعاية سفارة دولة فلسطين لدى الجمهورية اللبنانية، تم توقيع اتفاقية هامة بين حملة المطران هيلاريون كبوجي لإغاثة قطاع غزة، ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”. حيث قدمت الحملة ألف طن من الطحين، والتي تم جمعها لمساعدة أبناء الشعب الفلسطيني في غزة. ونظراً لظروف إغلاق المعبر وصعوبة إيصال هذه المساعدات إلى القطاع، قررت إدارة الحملة تسليم

أعلنت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا”، اليوم الثلاثاء، عن افتتاح اثنين من مراكز الإيواء للنازحين، الأول في مدرسة طوباس في مخيم نهر البارد في الشمال، والثاني في مركز سبلين للتدريب في الجنوب إثر عدوان الاحتلال المتواصل على عدة مناطق لبنانية، مع منح الأولوية للاجئين الفلسطينيين. وتأتي هذه الخطوة من الوكالة الأممية في إطار استجابتها