أطلقت جمعية “كي لا ننسى” دورة تدريبية إعلامية تستهدف مجموعة من اليافعين النازحين من مخيم جنين، وذلك ضمن جهودها لتطوير مهاراتهم في توثيق حياة النزوح، وسرد قصصهم باستخدام أدوات التصوير الفوتوغرافي والفيديو والسرد المحلي. وتستمر الدورة لمدة أربعة أيام، ويشارك فيها عدد من اليافعين من المخيم، حيث تتناول محاور متعددة منها: مهارات الاتصال والتواصل، التصوير

اختُتمت فعاليات الدورة التدريبية المتميزة التي نظمتها جمعية كي لا ننسى، بالشراكة مع جمعية المرأة العاملة الفلسطينية للتنمية، ضمن مشروع “النسوية من أجل حقوق اقتصادية – femPawer”، والتي ركزت على تمكين النساء العاملات في القطاع غير الرسمي وتعزيز وعيهن بحقوقهن الاقتصادية. وشاركت في الدورة 20 شابة من أربع مخيمات فلسطينية في شمال الضفة الغربية، واستمرت

أطلقت جمعية “كي لا ننسى”، الحملة الإعلامية “بهمتكم بنقوى” لتسليط الضوء على مدى تأثير تقليص خدمات وكالة غوث وتشغيل اللاجئين “الأونروا” في مخيمات الضفة في ظل الاقتحامات المستمرة من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي للعديد منها. وتسعى الحملة التي تأتي ضمن مشروع “صوت النساء اللاجئات”، بدعم من صندوق تنمية المرأة الإفريقية، لتسليط الضوء على الأثر الإنساني

نظمت مؤسسة “كي لا ننسى” سلسلة ورش عمل استهدفت عشرة مخيمات فلسطينية في شمال ووسط الضفة الغربية، بمشاركة نحو 150 مشاركاً من الجنسين. تناولت الورشات قضايا عدة، أبرزها الخدمات المقدمة للاجئين في ظل تهديدات تقليص خدمات “الأونروا”، وأهمية تمكين النساء في المخيمات الفلسطينية، إضافة إلى عرض تأثير اقتحامات الاحتلال المتكررة وما تسببه من دمار للبنية

نظمت اللجنة الشعبية لخدمات مخيم بلاطة اليوم السبت، بالشراكة مع جمعية “كي لا ننسى”، ورشة عمل ناقشت أبرز القضايا المتعلقة بوكالة الغوث الدولية (الأونروا) والمخاطر التي تواجهها، إلى جانب التحديات التي تتعرض لها المخيمات الفلسطينية سواء في الوطن أو الشتات، بمشاركة واسعة من المؤسسات والتنظيمات والشخصيات الوطنية. وتم التطرق إلى المؤامرات التي تستهدف تقليص دور

نظمت جمعية “كي لا ننسى”، بالتعاون مع دائرة شؤون اللاجئين واللجان الشعبية في مخيمات الضفة الغربية، طاولة مستديرة لمناقشة مدى استجابة خطط الطوارئ للنوع الاجتماعي في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين. جاءت هذه الفعالية في إطار تعزيز الوعي حول ضرورة تلبية احتياجات النساء والفئات المستضعفة في الأوقات الطارئة، خصوصًا في ظل الظروف الصعبة التي يعيشها سكان المخيمات.