قال المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) فيليب لازاريني، إن المدنيين في شمال غزة لم يُمنحوا أي خيار سوى مغادرة المنطقة أو الموت جوعا. وأشار لازاريني في منشور عبر منصة “إكس”، اليوم الإثنين، إلى أن النظام الصحي في شمال غزة “شبه منهار”، وأكد أنهم لم يتمكنوا من التواصل مع فرق الأمم المتحدة الميدانية

أدانت دائرة شؤون اللاجئين بمنظمة التحرير الفلسطينية استمرار جرائم حرب التجويع والإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل، سلطة الاحتلال غير الشرعي، في شمال قطاع غزة المحاصر لليوم العاشر على التوالي، والتي راح ضحيتها مئات الشهداء والجرحى، وكان آخرها استهداف الأهالي المحاصرين الذين حاولوا الحصول على الغذاء من مركز إغاثة تابع للأونروا وسط المخيم. وأوضح عضو اللجنة

أصدرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”، بيانًا حول بدء توزيع الشوادر لتلبية احتياجات النازحين في قطاع غزة مع اقتراب فصل الشتاء. وأوضحت الأونروا في بيانها أنها قامت بإعداد خطط مسبقة لتوفير كميات كافية من الشوادر، رغم التحديات التي تواجهها مثل إغلاق المعابر، السرقات، والظروف الأمنية المعقدة. وذكرت الوكالة أنها تمكنت من تأمين 5100 شادر

يتعرض المواطنون بمخيم جباليا شمال قطاع غزة، لعملية “إبادة وتطهير عرقي”، لليوم الخامس على التوالي، حيث يفرض الاحتلال حصارا بريا، وينفذ عمليات قتل ونسف للمنازل، وتهجير قسري. ويصرّ المواطنون على عدم النزوح إلى جنوب القطاع، رغم حرب الإبادة والضغط الكثيف اللذين يمارسهما الاحتلال، وعمله على إخراج المنظومة الصحية بشمال القطاع عن الخدمة، بعد طلبه من

قال المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” فيليب لازاريني، إن “ما لا يقل عن 400 ألف شخص محاصرون شمال قطاع غزة، وأوامر الإخلاء الإسرائيلية تجبر الناس على الفرار مرارا وتكرارا خصوصا من مخيم جباليا”. وأوضح لازاريني في تصريحات صحفية، اليوم الأربعاء، أن عددا كبيرا من الفلسطينيين يرفضون الإخلاء، لأنهم يدركون أنه

نشرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا” تقريراً، رصدت فيه بالأرقام، حجم الدمار والأزمة الإنسانية التي تعصف بقطاع غزة بعد مرور عام على الحرب “الإسرائيلية” التي بدأت في 7 تشرين الأول/أكتوبر من العام الماضي. واستعرضت “أونروا” أبرز الحقائق والأرقام التي تُظهر حجم الدمار والخسائر في الأرواح والبنية التحتية، واستجابتها الإنسانية للأزمة المتفاقمة، التي دخلت عامها

حلقة (1)… سقوط مدوٍ للغرب مقتطف: “إنه من العبث التأثير على حكّام الغرب بشأن مجازر إسرائيل في غزة، فأعضاء نخبته السياسية الحاكمة ليسوا رجال دولة وإنما هم امتداد لسلالة أسلافهم الكولونياليين الذين فعلوا بشعوب مستعمراتهم ما يفعله الصهاينة بالفلسطينيين اليوم”.. محمد الصياد لكأن الكوكب الأرضي دخل في سباق محموم ومجنون مع نفسه، من أجل سرعة

استشهد سبعة مواطنين وأصيب آخرون، مساء امس، في قصف للاحتلال الإسرائيلي استهدف منزلين في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة. وأضافت أن الاحتلال قصف منزلا لعائلة غنيم قرب دوار أبو صرار بمخيم النصيرات وسط القطاع، ما أدى لاستشهاد مواطنين اثنين. وفي حصيلة غير نهائية، ارتفع عدد الشهداء منذ بدء عدوان الاحتلال على قطاع غزة في السابع

أعلنت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا” عن إجرائها الاستعدادات لتنفيذ الجولة الثانية من حملة التطعيم ضد شلل الأطفال في قطاع غزة، والتي من المتوقع أن تتم في منتصف تشرين الأول. وأكدت “أونروا” في تقريرها الذي يرصد أبرز الأحداث خلال الفترة الواقعة بين 27 أيلول – 3 تشرين الأول بما يتعلق بالأوضاع في قطاع غزة

قال المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين “أونروا”، فيليب لازاريني، اليوم الخميس، إن شكل استجابة المجتمع الدولي الإنسانية حتى الآن يطيل أمد الاحتلال الإسرائيلي، الذي قضت محكمة العدل الدولية بأنه غير قانوني. وأشار لازاريني، في مقال نشره موقع الأمم المتحدة الإخباري، إلى أن المجتمع الدولي أصبح في خطر شديد من أن يصبح “متواطئاً