من المخيم منصة شبابية رقمية، وجدت لتسلط الضوء على كل ما يجري في أزقة المخيم ورفع صوت ساكنيها ورواية الحكايات المتراكمة في المخيم بمهنية وموضوعية.
تفقد محافظ طولكرم مصطفى طقاطقة، الأعمال المستمرة والمتواصلة من الطواقم الفنية والجهات المختصة لإعادة تأهيل ما دمرته قوات الاحتلال من البنية التحتية في مخيمي طولكرم ونور شمس خلال العدوان الأخير. وأكد طقاطقة توجيهات الرئيس محمود عباس، ورئيس الوزراء محمد مصطفى لتعزيز صمود المواطنين وثباتهم على الأرض، في مواجهة كل ما تقوم به قوات الاحتلال من
ألحقت جرافات الاحتلال اليوم الثلاثاء، دمارا كبيرا في البنية التحتية وممتلكات المواطنين في مخيمي طولكرم ونور شمس، خلال عدوانه المتواصل منذ 4 ساعات. ففي مخيم طولكرم، اقتحمت جرافات الاحتلال حارات المقاطعة وقاقون والفول والمدارس والسلام، وجرفت وخربت الشوارع ودمرت خط المياه الرئيسي المغذي للمخيم، وسط حصاره من مداخله كافة. أما في مخيم نور شمس، فقد
استشهد شاب، الليلة، برصاص قوات خاصة إسرائيلية، في مخيم طولكرم. وأعلنت وزارة الصحة، عن استشهاد الشاب حسام بسام يوسف ملاح (30 عاما)، برصاص القوة الخاصة. وقال رئيس اللجنة الشعبية لخدمات مخيم طولكرم فيصل سلامة لمراسلتنا، إن وحدة خاصة من جيش الاحتلال أعدمت الشاب ملاح من مسافة صفر بعدة رصاصات اخترقت جسده، أثناء تواجده في سوبر
قام الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية، بمشاركة المؤسسات النسوية في المحافظة، بزيارة وتعزية عائلات الشهداء. أكد الاتحاد خلال الزيارة أن المرأة الفلسطينية تمثل رمز التضحية والصمود، مشدداً على أن استهداف الاحتلال للشعب الفلسطيني لن يثني عزيمة أهالي المخيم، ولن يكسر إرادة أمهات الشهداء، بل سيعزز إصرارهم على الثبات والدفاع عن فلسطين.
أعلنت القوى الوطنية والإسلامية، الإضراب الشامل في مختلف المحافظات، حدادا على أرواح شهداء المجزرة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في مخيم طولكرم. وقالت في بيان، الليلة، “أمام ارتكاب الاحتلال مجزرة جديدة مساء الخميس في مخيم طولكرم، واستمرار حرب الإبادة التي يتعرض لها شعبنا الفلسطيني في كل الأرض الفلسطينية المحتلة، نتاج الدعم والإسناد والشراكة الأميركية وعجز المجتمع الدولي
أصيب أربعة مواطنين، بينهم مسعفة، الليلة، في قصف طائرات الاحتلال المسيّرة موقعا في مخيم طولكرم. وأفادت مصادر محلية نقلا عن مصادر محلية وشهود عيان بأن طائرات الاحتلال المسيّرة قصفت موقعا في حارة الحمام في مخيم طولكرم، ما أدى إلى وقوع عدد من الإصابات، بينهم مسعفة متطوعة أصيبت بشظايا في الوجه. وأضافت، أن مسعفين متطوعين يعملون
انسحبت قوات الاحتلال من مخيم الفارعة، بعد عدوان استمر أكثر من 30 ساعة. تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي، لليوم الثاني، عدوانها على محافظتي جنين وطولكرم، فيما انسحبت من طوباس. وأسفر العدوان على شمال الضفة الغربية، حتى اللحظة عن استشهاد 17 مواطنا بينهم 8 في جنين، و5 في طولكرم، و4 في طوباس، وإصابة أكثر من 30 آخرين، ما
استشهد خمسة مواطنين، وأصيب آخرون، مساء اليوم الاثنين، في قصف للاحتلال الإسرائيلي على مخيم نور شمس، شرق طولكرم. وأفادت وزارة الصحة بوصول خمسة شهداء إلى مستشفى طولكرم الحكومي جراء قصف الاحتلال على مخيم نور شمس. وذكرت مصادر محلية، أن أربعة انفجارات قوية سمع دويها في مدينة طولكرم وضواحيها ومخيماتها، ناجمة عن إطلاق طائرة مُسيرة إسرائيلية
استشهد ثلاثة شبان، اليوم الأربعاء، برصاص جيش الاحتلال الاسرائيلي في مدينة طوباس، ومخيم قلنديا شمال القدس، ومدينة طولكرم. ففي طوباس، استشهد أحد أفراد الضابطة الجمركية وأصيب آخر بجروح، برصاص جيش الاحتلال في مدينة طوباس. وأفاد الهلال الأحمر الفلسطيني، بأن طواقمه نقلت الشهيد عبد الناصر سرحان (23 عاما) من مخيم بلاطة، وهو أحد أفراد الضابطة الجمركية،
قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، إن مدينة طولكرم شمال الضفة الغربية المحتلة “بدت كأنها منطقة صراع صغيرة” بسبب الدمار الذي خلفه فيها جيش الاحتلال الإسرائيلي. جاء ذلك في تصريح أدلى به المفوض العام للوكالة فيليب لازاريني، لصحيفة “فاينانشال تايمز” البريطانية، اليوم الخميس، ونشرت “الأونروا” فحواه على حسابها على منصة “إكس”. وجدد
