يواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه الواسع على مدينة طولكرم ومخيمها لليوم الـ35 على التوالي، وعلى مخيم نور شمس لليوم الــ22، وصعّد من عمليات الاقتحام، والمداهمات للمنازل، والتهجير القسري للسكان، وسط عمليات تدمير وحرق لعدد منها. وأفادت مراسلتنا، بأن قوات الاحتلال دفعت بتعزيزات عسكرية إلى المدينة ومخيميها “طولكرم ونور شمس”، وجابت الشوارع والحارات وسط إطلاق كثيف للرصاص الحي، في الوقت الذي تمركزت فيه

شددت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأحد، حصارها لمخيم الفوار، جنوب الخليل. وقالت مصادر أمنية، إن قوات الاحتلال أغلقت طريق “العقد” الترابي المؤدي لمخيم الفوار في ظل مواصلتها إغلاق مدخله الرئيس منذ أشهر، فيما ذكرت مصادر محلية أن إغلاق هذه الطريق سيزيد من معاناة أهالي المخيم، لا سيما وأنها الوحيدة التي تشكل منفذا للأهالي وللطلبة

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم السبت، مدينة طولكرم. وأفادت مصادر محلية، باقتحام عدد من آليات الاحتلال المدينة من مدخلها الغربي، باتجاه شارع نابلس المحاذي لمخيم نور شمس. وأضافت ان قوات الاحتلال حاصرت أحد المنازل في حارة السلام القريبة من مخيم نور شمس، واستهدفته بعدة قذائف انيرجا دون معرفة مصير من يتواجد داخله. ودفعت قوات

قال المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” فيليب لازاريني، إن “ما لا يقل عن 400 ألف شخص محاصرون شمال قطاع غزة، وأوامر الإخلاء الإسرائيلية تجبر الناس على الفرار مرارا وتكرارا خصوصا من مخيم جباليا”. وأوضح لازاريني في تصريحات صحفية، اليوم الأربعاء، أن عددا كبيرا من الفلسطينيين يرفضون الإخلاء، لأنهم يدركون أنه

داهمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، مسجد الأنصار، في مخيم جنين. ووصلت قوة عسكرية إسرائيلية إلى مسجد الأنصار وحاصرته، قبل أن يداهمه عدد من الجنود. وتواصل قوات الاحتلال عدوانها على جنين ومخيمها لليوم الثالث على التوالي، وسط تدمير للشوارع والبنية التحتية وفرض حصار مشدد على مداخل المدينة.