من المخيم منصة شبابية رقمية، وجدت لتسلط الضوء على كل ما يجري في أزقة المخيم ورفع صوت ساكنيها ورواية الحكايات المتراكمة في المخيم بمهنية وموضوعية.
سلمت رئاسة اللجنة الشعبية لخدمات مخيم عسكر الجديد، للشابة أليس أبو حبيس، عضو مجلس الظل الشبابي، وذلك في إطار مبادرة مجتمعية تهدف إلى تعزيز مشاركة الشباب والنساء في مواقع صنع القرار. بدوره أشاد رئيس اللجنة الشعبية لخدمات المخيم، محمد أبو كشك بهذه الخطوة، بدور الشباب، ولا سيما الشابات، في قيادة العمل المجتمعي. وأكد استعداده لنقل
استقبلت اللجنة الشعبية لخدمات مخيم بلاطة وفدًا من المجلس النرويجي الأعلى للاجئين، بحضور رئيس اللجنة أحمد ذوقان، وعماد زكي، وفريال خروب. واطّلع الوفد خلال الزيارة على أنشطة الزهرات والأشبال في المخيم، مثنيًا على أداء المدربتين روان الحج وتمارا شرايعة، وآليتهن المميزة في تنفيذ الأنشطة الترفيهية الموجّهة للأطفال المحرومين من أبسط مقومات الحياة، خصوصًا في ظل
أدانت اللجنة الشعبية لخدمات مخيم جنين، وحركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح، جريمتي حرق مقر اللجنة الشعبية، ومنزلين في المخيم، واعتبرتاها “تخريبا وافتعالا للمشاكل في المخيم”. وقال مدير اللجنة الشعبية لخدمات مخيم جنين محمد الصباغ: “إن البيان جاء بعد اعتداء مجهولين على منزلين في المخيم وإحراقهما ليلة أمس الأحد، بالتزامن مع إحراق مقر اللجنة الشعبية”. وجاء
كرمت اللجنة الشعبية لخدمات مخيم عسكر القديم، المتطوعين والمتطوعات، في حفل أقيم بالصالة الألمانية بالمخيم، بحضور رئيس اللجنة الشعبية لخدمات المخيم ماجد أبو كشك، وأعضاء اللجنة وممثلي مؤسسات وجمعيات المخيم وعدد من الشخصيات الاعتبارية ومدير الخدمات الطبية العسكرية العقيد طبيب احمد الشلبي وومثل عن الدفاع المدني المقدم عامر دراوشة. وبدوره أكد أبو كشك أن التطوع
عادت اللجنة الشعبية للاجئين في مخيم خانيونس إلى مقرها الواقع في نادي شباب خانيونس، وذلك بعد غياب دام عشرة شهور نتيجة اجتياح مدينة خانيونس، والذي أدى إلى تدمير وحرق مقر اللجنة. وشهد اليوم الأول من العودة استقبال رئيس اللجنة الشعبية، أ. رائد الغول، لرئيس اللجنة الشعبية للاجئين في مخيم رفح السابق، زياد الصرفندي، الذي حضر
نظمت اللجنة الشعبية للاجئين في مخيم النصيرات دورة تدريبية متخصصة في الكتابة الإبداعية وكتابة القصة القصيرة، التي استمرت لمدة شهرين. تضمنت الدورة مراجعة ومناقشة قصص المشاركين وأعمالهم الإبداعية، حيث تم تحفيزهم على استخدام الكتابة لنقل معاناة شعبهم وواقعهم. تم تخريج 30 فتاة من المشاركات في الدورة، تأكيداً على أن النضال ليس فقط في الميدان بل
