من المخيم منصة شبابية رقمية، وجدت لتسلط الضوء على كل ما يجري في أزقة المخيم ورفع صوت ساكنيها ورواية الحكايات المتراكمة في المخيم بمهنية وموضوعية.
عملت الحرب في سورية على شتت شمل معظم العائلات الفلسطينية اللاجئة في سورية، فلم تكد تسلم أسرة فلسطينية من تشرد وتشتت معظم أفرادها على دول العالم، إضافة إلى التشرد والنزوح داخل المدن والبلدات السورية. ولم يقف الحال على تشرد العائلات فحسب بل وصل إلى انفصال رب الأسرة عن عائلته إما لسفر بحثاً عن مكان آمن
وجّه المجلس المركزي لأولياء الأمور في مدارس وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا” برفح جنوب قطاع غزّة، نداءً عاجلاً للمفوّض العام للوكالة فيليب لازاريني، من أجل “توفير منحة مالية لكل طالب للتخفيف عن أسرهم ومساندتهم، ولرسم الابتسامة على وجوههم”. وقال المجلس في بيانٍ له، إنّه “ونتيجة للأوضاع الصعبة والتي يمر بها اللاجئ الفلسطيني بقطاع غزة
ناقش وزير الأشغال العامة والإسكان في حكومة السلطة الفلسطينية محمد زيارة، يوم أمس الأربعاء، مع مديرة عمليات وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا” في الضفة الغربية غوين لويس، كافة المشاريع التي تنفذها الوكالة. وخلال الاجتماع الذي عُقد بمدينة رام الله بحضور القائم بأعمال رئيس برنامج البنية التحتية والمُخيّمات في “أونروا” محمد رياتي، تم “الاتفاق على
أكد مركز بديل أنه تم إقصائهم من قائمة المستفيدين من منح الاتحاد الأوروبي، وذلك بسبب رفض التوقيع على شرط تجريم النضال الفلسطيني. وعليه فإن مركز بديل أصدر بيانه كما يلي: “إننا في بديل نرى أن إقصاء الاتحاد الأوروبي لبديل بسبب رفضه التوقيع على عقد يتضمن المادة ((1.5 bis التي تجرّم النضال الفلسطيني وقواه وتشترط إجراء
حصذلت الطالبة الفلسطينية السورية “إيناس كيلاني” على المرتبة الأولى في الشهادة الثانوية العامة القسم العلمي في مدرسة Jensen Gymnasium Sändra في العاصمة السويدية ستوكهولم، بعد تحقيقها العلامة الكاملة في جميع المواد. ومن الجدير بالذكر أن العديد من أبناء المخيمات الفلسطينية من سورية الذين وصلوا إلى أوروبا حققوا الكثير من النجاحات في مجالات مختلفة رياضية وعلمية
التقى السيد أمانيا مايكل-إيبي، مدير شؤون الأونروا في سورية بموظفي الوكالة واللاجئين الفلسطينيين ومسؤولي الحكومة السوريين خلال زيارته التي قام بها إلى حمص وحماه واللاذقية، والتي استغرقت أربعة أيام (7-11 حزيران). وأشاد السيد أمانيا بالجهود المتميزة لموظفي الأونروا وبالتزامهم اللذين ساعدا في الحفاظ على حماية مخيمات اللاجئين الفلسطينيين من انتشار كوفيد 19 قائلاً: ” أنتم
أفاد المختص في شؤون الأسرى والمحررين عبد الناصر فروانة، اليوم الثلاثاء 16 يونيو/ حزيران، بأنّ سلطات الاحتلال الصهيوني ستعرض المعتقل الفلسطيني محمد الحلبي من مُخيّم جباليا للاجئين الفلسطينيين أمام المحكمة للمرة (139). وقال فروانة في تصريحٍ صحفي: ” قرابة الـ1460 يوم وما يزيد بين جدران السجن وبعيداً عن الشمس، وكثير من الألم والمعاناة والحرمان، فتمر
انتقد نشطاء ومؤسسات أهلية وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” في لبنان، على الأداء السلبي لموظفيها خلال توزيع المساعدات النقدية وما شابها من أخطاء وتجاوزات حالت دون تحقيق الحد الأدنى من تطلعات اللاجئين البسطاء الحالمين بتأمين لقمة عيشهم بعيداً عن النيل من كرامتهم. وأوًضح مصادر محلية أن توزيع المساعدات توقف ثلاث مرات منذ الإعلان عن
عقدت اللجنة الصحية برئاسة الأونروا والتي تضم ممثلين عن اللجان الشعبية وجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني ولجنة الحوار اللبناني الفلسطيني والمؤسسات والهيئات العاملة في المخيمات والتجمعات الفلسطينية المحلية والدولية اجتماعها العاشر لمتابعة وتنسيق آليات العمل لمواجهة فيروس كورونا (كوفيد-19). وخلال الإجتماع، أشارت الأونروا إلى أنها تتابع بالتعاون مع البلدية في برجا الحالات الثلاث من اللاجئين الفلسطينيين
فُقد منذ صباح أمس الأحد اللاجئ الفلسطيني من أبناء مخيّم خان الشيح بريف دمشق ياسر حسن سليمان (28) عاماً، وهو من ذوي الاحتياجات الخاصّة، أثناء توجهه من المخيّم إلى مدينة دمشق. وناشدت عائلة الشاب عبر مواقع التواصل الاجتماعي، من لديه معلومات تزويدها بها عبر الرقم 0991884402، للمساعدة في العثور عليه. بدوره، قال فريق الرصد والتوثيق في
