دعت اللجنة الشعبية الفلسطينية في مخيم نهر البارد للاجئين الفلسطينيين شمالي لبنان، خلال اجتماعها الدوري إلى مقاطعة جميع الشركات التي تقدم الدعم للكيان الصهيوني، في ظل استمرار المجازر والإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني في غزة. وجاء في بيان صدر عن اللجنة: “ندعو أهلنا وتجارنا في مخيم نهر البارد، أصحاب النخوة والشهامة والضمير الإنساني، من وازع

يعيش اللاجئين في مخيم نور شمس بمدينة طولكرم بالضفة الغربية، ظروفاً صعبة من كافة النواحي. اقتحامات مستمرة لجيش الإحتلال وتدمير مستمر، وبعد كل تدمير يسارع أهالي المخيم بعد كل اقتحام لإصلاح ما أمكنهم من الطرقات والبنى التحتية، وترميم منازلهم، في محاولة للصمود والثبات على كل هذا الدمار. شهادات عديدة من أهالي المخيم، روى منهم لمنصة

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم، الشاب محمد أحمد سلامه الأمير(٢٨عاما)، بعد دهم منزله وتفتيشه. من مخيم عايدة شمال بيت لحم.

قال مدير عمليات وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا” في قطاع غزّة ماتياس شمالي، إنه “وعلى خلفية 14 عاماً من الحصار غير القانوني والأثر الاجتماعي الاقتصادي لجائحة كوفيد-19 في قطاع غزّة، فإنّ إغلاق محطة الطاقة تسبّب في انخفاض تغذية الطاقة من ساعتين إلى ثلاث ساعات يومياً، تليها 20 ساعة من الانقطاع عن السكّان”. وأعرب شمالي

أفاد المختص في شؤون الأسرى والمحررين عبد الناصر فروانة، اليوم الثلاثاء 16 يونيو/ حزيران، بأنّ سلطات الاحتلال الصهيوني ستعرض المعتقل الفلسطيني محمد الحلبي من مُخيّم جباليا للاجئين الفلسطينيين أمام المحكمة للمرة (139). وقال فروانة في تصريحٍ صحفي: ” قرابة الـ1460 يوم وما يزيد بين جدران السجن وبعيداً عن الشمس، وكثير من الألم والمعاناة والحرمان، فتمر

اقتحمت قوات كبيرة من جيش الاحتلال، صباح اليوم الإثنين، مُخيّم شعفاط للاجئين الفلسطينيين شمال القدس المحتلة، وشرعت بهدم منزل قيد الإنشاء، بحجة “البناء دون تراخيص”. وأوضحت المصادر أنّ قوات الاحتلال اقتحمت المُخيّم برفقة جرافات وحاصرت حي رأس شحادة ومنعت من السكان دخوله يُشار إلى أنّ سلطات الاحتلال تنتهج سياسة هدم المنازل والمنشآت الفلسطينية بزعم “البناء