أحمد داود من مخيم العين يرث بسطة والده بعد استشهاده لإعالة عائلته
لم يكن أحمد داوود، ابن الخامسة عشرة، يتخيل أن عربة بيع الذرة التي كان يساعد والده في العمل عليها، ستصبح يومًا مسؤوليته وحده. اليوم، يقف أحمد في أحد شوارع مدينة نابلس، خلف عربة صغيرة، يبيع الذرة بيدين أنهكهما العمل المبكر، لكنّ عينيه ما زالتا تحملان بريق الفخر. أحمد لاجئ من مخيم العين، وابن الشهيد ماجد

