أعلنت اللجنة الشعبية لخدمات مخيم جنين أن يوم الخميس، الموافق 12/9/2024، سيكون آخر موعد لتسجيل الأضرار التي لحقت بالمنازل والمحلات التجارية جراء الاقتحام الأخير للمخيم. ودعت اللجنة جميع المتضررين الذين لم يسجلوا بعد إلى المبادرة بتسجيل أضرارهم قبل انتهاء المهلة. كما أشارت اللجنة إلى أن المتضررين من أضرار السيارات الذين قاموا بالتسجيل في مقر اللجنة،

خسائر فاقت التوقعات في مدينة جنين ومخيمها خلال الإقتحام الأخير لجيش الإحتلال الإسرائيلي، الذي خلف وراءه دمار كبير، في الشوراع وشبكات المياه والكهرباء، والصرف الصحي، وممتلكات المواطنيين، والمحال التجارية. حيث تجاوز الدمار في الشوارع أكثر من 20 كيلو متراً، وإطلاق الرصاص الحي على خزانات الماه والنوافذ، وإستخدام الأنيرجا بالتفجير، إضافة إلى إحراق أكثر من 10

أصلحت اللجنة الشعبية لخدمات مخيم جنين بالتعاون مع بلدية عرابة وكادر قسم المياه، خطوط المياه الرئيسية التي دمرها الاحتلال خلال الاقتحام الأخير للمخيم. هذه الجهود تأتي ضمن مساعي إعادة تأهيل البنية التحتية وتوفير الخدمات الأساسية لسكان المخيم. وشنت قوات الاحتلال عدوان عسكري دام 10 أيام، أدى لاستشهاد 21 مواطنا وإصابة أكثر من 30 آخرين، وخلفت

اطلع وزير الداخلية اللواء زياد هب الريح، اليوم الجمعة، رفقة مدير عام الدفاع المدني اللواء العبد إبراهيم خليل، ومدير عام الشرطة اللواء علّام السقا، وبحضور محافظ جنين كمال أبو الرب، على خطة العمل في مدينة جنين ومخيمها. والتقى الوزير وقادة الأجهزة أهالي مدينة جنين ومخيمها وأعضاء لجنة الخدمات في المخيم، للاطلاع على أوضاع المواطنين واحتياجاتهم،

زكريا محمد الزبيدي “21 عاماً” إغتالته قوات الإحتلال هو ورفاقه، في قصف إسرائيلي، استهدف مركبتهم. محمد هو الإبن الأكبر للأسير زكريا الزبيدي، كان يحلم دائماً بأن يخرج والده من السجن ويكمل الحياة معه، لكنه كان يدرك تماماً أن مصيره هو وإخوته وأبناء عمومته، كمصير والده وأعمامه. واليوم يرتقي محمد شهيداً بينما والده زكريا في المعتقل.

اللاجئ خميس خليل خروشي من بلدة اللد المحتلة، نزح عام 1948 إلى عدة مناطق قبل أن يستقر في مخيم العين غرب نابلس.

صورة من مخيم عسكر مبادرة لقص الشعر القديم والجديد للاجئين، “مجاناً”. أطلقته الهيئة الإدارية لمركز شباب عسكر بالتعاون مع صالونات الحلاقة في المخيم.

دعت لجنة المؤسسات والقوى الوطنية في محافظه نابلس، للتحضير لمؤتمر شعبي لكسر الحصار، الذي يفرضه الإحتلال، وما نتج عنه من مآس ومعاناة للمواطنين وتدمير لاقتصاد المدينة وأوضاعها المعيشية. جاء ذلك خلال إجتماع، بحثت فيه وضع خطه عمل لتوفير إحتياجات المواطنين ومساعدتهم في حال نفذ الإحتلال تهديداته بشن عمليه عسكريه تستهدف المخيمات والبلدة القديمة بالمدينة. وأكدت

صورة من مخيم نور شمس آثار الدمار في مخيم نور شمس “جبل النصر” إثر عدوان الإحتلال الأخير للمخيم، حيث بدأت قوات الاحتلال، منذ الليلة الماضية، عدوانا واسعا على مخيمات شمال الضفة الغربية، أسفر حتى اللحظة عن استشهاد تسعة مواطنين، وإصابة 11 آخرين، وتدمير كبير في البنى التحتية.

طالبت دائرة شؤون اللاجئين في منظمة التحرير الفلسطينية، من الشعب الفلسطيني الى رفض التهجير، ومواجهة التحديات عبر الوحدة الوطنية والصبر وتعزيز التضامن الفلسطيني الداخلي، وفضح كل ممارسات الاحتلال التي تستهدف كل مكونات الحياة داخل المخيمات وخارجها. وأضاف البيان بان هذه المؤامرات والمخططات الاسرائيلية لن تزيد شعبنا الا اصرار وتمسكا بحقوقه، مطالبا بذات الوقت المجتمع الدولي