من المخيم منصة شبابية رقمية، وجدت لتسلط الضوء على كل ما يجري في أزقة المخيم ورفع صوت ساكنيها ورواية الحكايات المتراكمة في المخيم بمهنية وموضوعية.
عقدت اللجنة الشعبية للاجئين في مخيم النصيرات اجتماعًا ضم أعضاء اللجنة والمتطوعين لبحث آليات العمل مع مكونات مجتمع اللاجئين والمؤسسات الشريكة، في إطار جهود التخفيف من آثار العدوان والحصار الذي يتعرض له أبناء الشعب الفلسطيني. تم التركيز خلال الاجتماع على المتابعة اليومية مع إدارة عمليات وكالة الغوث في المنطقة لمراقبة أوضاع النازحين في مراكز الإيواء
دعت دائرة شؤون اللاجئين بمنظمة التحرير الفلسطينية، إلى عقد جلسة طارئة للجنة الاستشارية لوكالة “الأونروا”، قبل 27 تشرين الأول/ أكتوبر الجاري، وهو تاريخ نهاية العطلة الصيفية للكنيست الإسرائيلية، لمناقشة التشريع الإسرائيلي ضد “الأونروا”، وقرار الاحتلال الاستيلاء على الأرض المقام عليها مقرها في حي الشيخ جراح بمدينة القدس المحتلة، وتحويله إلى بؤرة استعمارية، والتداعيات الخطيرة لذلك
أدانت دائرة شؤون اللاجئين بمنظمة التحرير الفلسطينية استمرار جرائم حرب التجويع والإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل، سلطة الاحتلال غير الشرعي، في شمال قطاع غزة المحاصر لليوم العاشر على التوالي، والتي راح ضحيتها مئات الشهداء والجرحى، وكان آخرها استهداف الأهالي المحاصرين الذين حاولوا الحصول على الغذاء من مركز إغاثة تابع للأونروا وسط المخيم. وأوضح عضو اللجنة
أكد أمين عام الأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، أن “الأونروا لا غنى عنها ولا يمكن استبدالها”. وقال غوتيريش، في حديثه للصحافة المعتمدة في مقر الأمم المتحدة في نيويورك، إنه كتب رسالة مباشرة إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للتعبير عن قلقه العميق بشأن مشروع القانون الذي يمكن أن يمنع “الأونروا” من مواصلة عملها الأساسي في الأرض
في لقاء مشترك جمع عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ورئيس دائرة شؤون اللاجئين، د. أحمد أبو هولي، مع معالي وزير العدل، د. شرحبيل الزعيم، ناقش مشاريع القوانين التي صادقت عليها لجنة الشؤون الخارجية والدفاع في الكنيست الإسرائيلي، والتي تستهدف وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا). تتيح هذه المشاريع تقديم التشريع للقراءتين الثانية والثالثة، ما
قال المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) فيليب لازاريني، اليوم الاثنين، إن “عاما من الحرب الوحشية” يحول قطاع غزة إلى “مقبرة لعشرات آلاف الفلسطينيين، بينهم عدد كبير جدا من الأطفال”. وأضاف لازاريني، في بيان له مساء اليوم الاثنين: “مر عام تتعرض فيه العائلات في غزة يوميا لمعاناة لا توصف، إذ أصبح
زار وفد من دائرة شؤون اللاجئين برفقة رؤساء اللجان الشعبية مخيمي طولكرم ونور شمس في مدينة طولكرم، شمال الضفة الغربية، لتفقد الأضرار الناتجة عن العدوان الإسرائيلي الأخير. تأتي هذه الزيارة في إطار جهود الدائرة لتعزيز التواصل مع المخيمات ورصد معاناة سكانها، وتقديم الدعم الممكن للتخفيف عنهم، في ظل الاستهداف المتواصل من قبل قوات الاحتلال. واطلع
أكد رئيس الوزراء، وزير الخارجية والمغتربين محمد مصطفى، اليوم الأربعاء، أنه لا بديل عن وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا”، مشددا على الوقوف في وجه كافة محاولات الاحتلال الممنهجة من أجل تصفيتها، وبذل الجهود والاتصالات على كافة المستويات لحشد الدعم المالي لها لضمان استمرار تقديم خدماتها واستدامتها والتي يستفيد منها أكثر من 5.5
أكدت رئيسة مكتب وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في القاهرة سحر الجبوري، أن الوكالة هي العمود الفقري للعمليات الإنسانية في قطاع غزة، إذ تستقبل المساعدات الغذائية وغير الغذائية وتخزنها وتوزعها نيابة عن منظمات الأمم المتحدة الأخرى، كما أنها تقدم خدمات الصحة الأولية والصحة النفسية، والدعم النفسي والاجتماعي، والحماية والتعليم غير النظامي. جاء
قالت دائرة شؤون اللاجئين في منظمة التحرير الفلسطينية، إن استمرار استهداف الاحتلال الاسرائيلي مدارس “الأونروا” في قطاع غزة، هو جزء من حرب الإبادة. وأضافت في بيان صادر عنها اليوم الخميس، أنه في الوقت الذي تتوقف فيه العملية التعليمية في المحافظات الجنوبية (قطاع غزة) منذ قرابة العام، لا تزال إسرائيل مستمرة في استهداف مدارس “الأونروا” ومقارها
