شرعت اللجنة الشعبية للاجئين بمخيم خانيونس، بتوجيهات رئيس دائرة شؤون اللاجئين د. أحمد أبو هولي، وبالتعاون مع المستشفى الميدانى الاردنى بتوزيع مئات الطرود الغذائية على المواطنين النازحين الذين عادوا إلى أماكن منازلهم المدمرة فى خانيونس للمساهمة في الحد من الأزمة الأنسانية والمعيشية التي يعيشها النازحون جراء العدوان الاسرائيلي المتواصل على قطاع غزة . وتأتي هذه

دعت لجنة المؤسسات والقوى الوطنية في محافظه نابلس، للتحضير لمؤتمر شعبي لكسر الحصار، الذي يفرضه الإحتلال، وما نتج عنه من مآس ومعاناة للمواطنين وتدمير لاقتصاد المدينة وأوضاعها المعيشية. جاء ذلك خلال إجتماع، بحثت فيه وضع خطه عمل لتوفير إحتياجات المواطنين ومساعدتهم في حال نفذ الإحتلال تهديداته بشن عمليه عسكريه تستهدف المخيمات والبلدة القديمة بالمدينة. وأكدت

طالبت دائرة شؤون اللاجئين في منظمة التحرير الفلسطينية، من الشعب الفلسطيني الى رفض التهجير، ومواجهة التحديات عبر الوحدة الوطنية والصبر وتعزيز التضامن الفلسطيني الداخلي، وفضح كل ممارسات الاحتلال التي تستهدف كل مكونات الحياة داخل المخيمات وخارجها. وأضاف البيان بان هذه المؤامرات والمخططات الاسرائيلية لن تزيد شعبنا الا اصرار وتمسكا بحقوقه، مطالبا بذات الوقت المجتمع الدولي

أكدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا” أن ٢١٢ من موظفي الأمم المتحدة قتلوا في عدوان الاحتلال الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة منذ مطلع أكتوبر الماضي. وقالت وكالة الغوث في بيان لها، اليوم، إن مؤسسات الأمم المتحدة تعرضت لنحو ٤٦٤ هجوماً منذ بدء العدوان الإسرائيلي، على الرغم من وجود أكثر من مليون ونصف نازح بداخلها،

اخطرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، المواطنين في مخيم نور شمس شرق طولكرم، بمغادرته خلال أربع ساعات. وأكد مصدر أمني أن جيش الاحتلال اخطر الأهالي بمغادرة المخيم، وأقام نقطة عسكرية في حارة المسلخ لتفتيشهم، قبل المغادرة. ويعيد هذا الاخطار إلى الاذهان أوامر الاخلاء القسري التي يصدرها جيش الاحتلال في قطاع غزة، تمهيدا لمهاجمة مناطق وأحياء

ودع مخيم نور شمس في مدينة طولكرم، ظهر اليوم الثلاثاء، جثامين الشهداء الأربعة، الذين استُشهدوا الليلة الماضية، بقصف مسيرة للاحتلال منزلا في حارة المنشية في المخيم. والشهداء الأربعة هم: مهند كمال قرعاوي (18 عاما)، وعدنان أيسر جابر (15 عاما)، ومحمد علي مصطفى يوسف (49 عاما)، ومحمد أحمد محمد عليان (16 عاما)، فيما شيع جثمان الشهيد جبريل غسان جبريل (20 عاما)،

أعلنت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”، اليوم الاثنين، ارتفاع حصيلة قتلى العاملين لديها بقطاع غزة منذ بدء الحرب إلى 207. جاء الإعلان بالتزامن مع اليوم العالمي للعمل الإنساني الذي يوافق اليوم الـ19 من آب/ أغسطس من كل عام. وأضافت المنظمة الأممية، في بيان، أن “207 من العاملين بالأونروا قُتلوا في غزة منذ بدء الحرب،

وصف الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش العام المنصرم ٢٠٢٣ بالاكثر دموية على الاطلاق للعاملين في المجال الإنساني. وقال في تصريح مقضب له على منصة(اكس) أنه من المتوقع ان يكون عام 2024 أسوأ. وقال: تكشف هذه الحقائق عن حقيقة صارخة: ألا وهي أن العالم عاجز على مساعدة العاملين في المجال الإنساني، وبالتالي الأشخاص الذين يخدمونهم.

قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا”، إن الفلسطينيين في غزة “عالقون في كابوس من الموت والدمار”. وأشارت الوكالة الأممية، في منشور على منصة “إكس”، إلى أن “الخوف انتشر مرة أخرى بين العائلات الفلسطينية بقطاع غزة، عقب أوامر للجيش الإسرائيلي بإخلاء بعض من المناطق في المواصي”. وأوضحت أن أوامر الإخلاء شملت مناطق زعمت

أكد المفوض العام للأونروا، فيليب لازاريني، في مقابلة له مع موقع “التعليم لا يمكن أن ينتظر” على الكارثة الإنسانية والتعليمية التي يعانيها الأطفال في قطاع غزة جراء الحرب “الإسرائيلية” المستمرة، حيث حُرم ما يقارب من 625 ألف طفل في القطاع من التعليم، بينهم 300 ألف طالب في مدارس “أونروا”. وشدد لازاريني، على وقع الحرب القاسي