اصابة شاب خلال اقتحام الاحتلال مخيم بلاطة
أصيب شاب برصاص قوات الاحتلال فجر اليوم الثلاثاء خلال اقتحامها لمخيم بلاطة شرق نابلس. وأعلنت جمعية الهلال الأحمر أن الشاب أصيب بالرصاص الحي في الفخذ أثناء مواجهات مع قوات الاحتلال داخل المخيم.
من المخيم منصة شبابية رقمية، وجدت لتسلط الضوء على كل ما يجري في أزقة المخيم ورفع صوت ساكنيها ورواية الحكايات المتراكمة في المخيم بمهنية وموضوعية.
أصيب شاب برصاص قوات الاحتلال فجر اليوم الثلاثاء خلال اقتحامها لمخيم بلاطة شرق نابلس. وأعلنت جمعية الهلال الأحمر أن الشاب أصيب بالرصاص الحي في الفخذ أثناء مواجهات مع قوات الاحتلال داخل المخيم.
أعلنت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، اليوم الاثنين، أن 85 في المائة من سكان غزة قد نزحوا منذ بداية الحرب على القطاع. وأفادت الوكالة عبر منصة “إكس” أن جميع النازحين تقريبًا يعتمدون على مساعدات الوكالة، مشيرة إلى أن المساعدات الإنسانية تواجه صعوبة في الدخول إلى قطاع غزة بسبب القيود الأمنية والإغلاق المؤقت
قالت إيناس حمدان، القائمة بأعمال مدير مكتب الإعلام في وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، إن الوضع المعيشي في قطاع غزة يزداد تعقيداً بسبب استمرار الهجمات الإسرائيلية على القطاع. وأوضحت حمدان في تصريحات لقناة “القاهرة الإخبارية” اليوم أن هناك عراقيل تمنع دخول المساعدات بشكل كاف، خاصةً بسبب تقييدات على دخولها عبر معبر كرم أبو سالم.
تعرض مخيم النصيرات في قطاع غزة لمأساة كبيرة اليوم السبت، حيث ارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي مجزرة أودت بحياة 210 فلسطينيين وجرح 400 آخرين، وذلك في محاولة لإخراج أربعة محتجزين إسرائيليين. شهدت هذه الواقعة استنكارًا شديدًا من الجهات العربية والدولية، حيث وجه الرئيس الفلسطيني محمود عباس بطلب عقد جلسة طارئة لمجلس الأمن لبحث تداعيات هذه الجريمة
أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة عن ارتفاع عدد الوفيات جراء المجزرة التي نفذها الاحتلال في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة إلى 210 شهداء، وأكثر من 400 جريح. وقد ازداد اكتظاظ مستشفى شهداء الأقصى بالمصابين والجثث، معظمهم من الأطفال والنساء، مما أدى إلى وضع بعضهم على الأرض وفي الممرات بسبب نقص الأسرّة والمستلزمات الطبية. القصف
أكد المتحدث الرسمي باسم وكالة “الأونروا”، جوناثان فاولر، أن الوكالة مصممة على مواصلة أداء عملها في مقريها بالقدس الشرقية المحتلة، بالرغم من التحديات التي تواجهها من جانب مسؤولين ونشطاء إسرائيليين. تتضمن هذه التحديات سلسلة من الهجمات والإجراءات والتشريعات. آخر هذه الهجمات كان قرار الاحتلال في 30 مايو/ أيار الماضي، بإخلاء مقر الأونروا الرئيس في حي
أوصى جلعاد إردان، سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة، حكومته بتصنيف وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) كمنظمة إرهابية ردًا على قرار الأمم المتحدة إدراج الجيش الإسرائيلي في “القائمة السوداء لقتلة الأطفال”. الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، أبلغ البعثة الإسرائيلية بإدراج الجيش الإسرائيلي في هذه القائمة، التي تركز على المتورطين في انتهاكات ضد الأطفال بمناطق
ثلاثة مواطنين لقوا حتفهم، وأُصيب 15 آخرون، في غارات جوية نفذها طيران الاحتلال الإسرائيلي اليوم الجمعة. الهجمات استهدفت مدرسة تستضيف نازحين تابعة لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا” في مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة. يأتي هذا بعد يوم واحد من المجزرة التي وقعت في مدرسة أخرى تابعة للوكالة في مخيم النصيرات وسط القطاع.
استُشهد شابان وأصيب آخرون، مساء اليوم الاثنين، خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي مدينة نابلس. وأفادت مصادر صحفية، نقلا عن الهلال الأحمر الفلسطيني، باستشهاد المواطن معتز خالد صادق النابلسي (28 عاما)، وإصابة تسعة آخرين بجروح، خلال اقتحام الاحتلال المنطقة الشرقية من مدينة نابلس، وقد جرى نقلهم إلى مستشفى رفيديا الحكومي في المدينة. من جانبها، ذكرت وزارة
وفقًا لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، فإن قطاع غزة الذي تعرض لهجمات إسرائيلية لمدة 8 أشهر قد تحول الآن إلى أنقاض، مما يجعل الأسر الفلسطينية تواجه تحديات شديدة في البقاء على قيد الحياة في ظل ظروف غير إنسانية. الوكالة أكدت أن غزة تعاني من نقص حاد في المياه والغذاء والإمدادات، مما يجعل