18 نوفمبر، 2025
نابلس - فلسطين
قصة وسيرة
قصة وسيرة

عائلات في مخيم بلاطة تواجه أوضاعًا صعبة… مخاوف من انهيار مقرّ حركة “فتح”

بين الركام والغبار تظهر آثار الدمار في الأزقّة بمخيم بلاطة للاجئين، حيث تقف منازل مهدّمة وجدران متصدّعة شاهدةً على الاجتياحات المتكرّرة التي شهدها المخيم خلال الأشهر الماضية. يواجه عدد من العائلات أوضاعًا إنسانية صعبة بعد تدمير منازلهم كليًا أو جزئيًا، بما في ذلك قصف مقرّ حركة “فتح”، ما خلّف دمارًا واسعًا وأضرارًا هيكلية تهدّد حياة

اقرأ المزيد
قصة وسيرة

حين صار الفرح مؤجلاً.. حكاية أم رامي أبو سريس من مخيم بلاطة

من المخيم/نور حميدان لم تكن هذه الحكاية تشبه باقي الحكايات التي سمعتها أو عملتُ عليها في المخيمات. في ذلك الصباح، عندما وصلت إلى منزل أم رامي أبو سريس في مخيم بلاطة للاجئيين، نادتني من الداخل بصوتٍ هادئ دفعتُ الباب ببطء، ودخلت. للوهلة الأولى عندما التقيتها، شعرت بشيء مختلفٍ لا أستطيع وصفه… كأنني أمام امرأةٍ اختصرت

اقرأ المزيد
قصة وسيرة

اللاجئ أمير الشيخ عثمان… رصاصة حولت شجاعته إلى ألم مستمر

في صباح السادس عشر من كانون الثاني/يناير 2025، كان مخيم عسكر الجديد للاجئين يعيش اقتحامًا جديدًا وسط إطلاق كثيف للنار. خشي الشاب أمير الشيخ عثمان، أن يُصاب أحد دون أن يجد من يسعفه، فاندفع رغم الخطر، ونزل مسرعًا إلى أطراف تلة عسكر محاولًا تقديم المساعدة لأحد الجرحى. لكن قناصًا إسرائيليًا أصابه في ركبته، كما أُصيب

اقرأ المزيد
قصة وسيرة

عسكر الجديد.. حيث تبني المساحات الآمنة جسور الأمل للفئات الضعيفة

في مخيم عسكر الجديد، تعالت أصوات الحوار والتفاعل بين أزقته خلال ورشة نظمتها جمعية عسكر للتنمية والتطوير المجتمعي، حيث تجمّع فريق من نشطاء لجان العمل المجتمعي وأعضاء وكالة الغوث، ليجتمعوا حول فكرة واحدة: كيف يمكن لمساحة صغيرة أن تتحول إلى مأوى آمن للأطفال والنساء وكبار السن، وكيف يمكن للمجتمع أن يكون الدرع الحامي لهم. الورشة

اقرأ المزيد
قصة وسيرة

في مخيم العين… مساحة آمنة تزرع الأمل بين جدران المخيم

في مخيم العين بمدينة نابلس، وُلدت مبادرة جديدة تحمل في طياتها الأمل والحماية. داخل مقر اللجنة المحلية لتأهيل المعاقين، بدأت ملامح “وحدة المساحة الآمنة” تتشكل، عقب توقيع اتفاقية تعاون بين وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) واللجنة المحلية. هذه الوحدة لم تكن مجرد مشروع جديد، بل مساحة مجتمعية تهدف إلى احتضان الفئات الأكثر هشاشة، وتوفير

اقرأ المزيد
قصة وسيرة

ديوان الجماسين في مخيم عسكر القديم يعود للحياة من جديد

ديوان الجماسين في مخيم عسكر القديم للاجئين، الذي تم تعميره عام 2000، تُرك مهجورًا لفترة طويلة، ويشهد اليوم مرحلة جديدة من الحياة. بدأ الديوان رحلة إعادة الإعمار ليصبح مركزًا حيويًا يقدم دورات تعليمية، ورعاية للمسنين، وأنشطة ترفيهية، وقد ساهم في هذه الجهود اللجنة الشعبية، ومؤسسات المخيم، وأبناء المخيم، وبإشراف مدرسين متطوعين، ما يعكس روح التعاون

اقرأ المزيد
قصة وسيرة

230 متراً تخدم حياة السكان.. مشروع تأهيل شارع المقبرة في محيط مخيم بلاطة

يشهد محيط مخيم بلاطة شرق مدينة نابلس تنفيذ مشروع لفتح وتأهيل شارع حيوي مهمل منذ سنوات، يشكّل معاناة للسكان ومركباتهم بسبب وعورته، فضلاً عن تحوله إلى مكرهة صحية، يمتد بطول نحو 230 مترًا وبعرض يقدَّر بـ5 إلى 6 أمتار، في خطوة تهدف إلى تحسين واقع البنية التحتية وتخفيف الأعباء عن سكان المنطقة. ويُنفَّذ المشروع بتمويل

اقرأ المزيد
قصة وسيرة

أكتوبر الوردي في مخيم بلاطة.. توعية وأمل ينبض من المخيم

شهد مخيم بلاطة شرق نابلس فعالية توعوية بمناسبة شهر أكتوبر الوردي، نظمتها جمعية إلهام الخير لرعاية مرضى السرطان بالتعاون مع اللجنة الشعبية لخدمات المخيم وجامعة نابلس للتدريب المهني والتقني، بهدف نشر الوعي بأهمية الفحص المبكر لسرطان الثدي. حضر اللقاء نحو ثمانين سيدة من مختلف الأعمار، استمعن إلى سلسلة من المحاضرات التوعوية التي ركزت على أهمية

اقرأ المزيد
قصة وسيرة

من حلقات التحفيظ إلى مواجهة التحديات: رسالة النقيب معزوز زكي في مخيم بلاطة

في مخيم بلاطة للاجئين، اختار النقيب معزوز زكي، مدير الإرشاد الديني في منطقة نابلس، أن يجعل من القرآن الكريم منارة للأمل ووسيلة لتعزيز الصمود. فإلى جانب عمله العسكري، يقود زكي مركز الهدى لتحفيظ القرآن الكريم، الذي أنشأته قيادة الأمن الوطني داخل المخيم ليكون مساحة تربوية وإيمانية للأطفال والشباب. النقيب زكي، الحافظ لخمسة عشر جزءًا من

اقرأ المزيد
قصة وسيرة

إبراهيم حبوش ناشط شبابي من مخيم عسكر يخدم الأطفال ويُلهم الشباب

يواصل اللاجئ إبراهيم حبوش جهوده اليومية في خدمة مجتمعه، مؤمنًا بأن التغيير يبدأ من مبادرات بسيطة تزرع الأمل وتصنع الفرح. يكرّس حبوش معظم وقته للأطفال، الذين يعيشون ظروفًا قاسية في بيئة مكتظة تفتقر إلى الحدائق والملاعب والمراكز الآمنة. ورغم الصعوبات، يسعى لإيجاد مساحات بديلة تتيح لهم اللعب والتعلم والضحك، معتبرًا أن رؤية ابتسامتهم هي المكافأة

اقرأ المزيد