اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الثلاثاء، مخيم الفوار، جنوب الخليل. وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال اقتحمت المخيم، وسط إطلاق الرصاص وقنابل الصوت، وداهمت وفتشت عددا من المنازل، دون أن يبلغ عن اعتقالات.

تمكنت طواقم الإنقاذ في دفاع مدني جنين، مساء اليوم الثلاثاء، من اخلاء شاب مصاب في البناية المهدمة بحارة الدمج في مخيم جنين. وأوضح الدفاع المدني في بيان له، أنه تم اخلاء الشاب من خلال حفر نفق للوصول إلى المحاصرين في المنزل المهدوم، لغياب الآلات اللازمة لذلك بسبب كمية الدمار الكبيرة في شوارع المخيم وطرقه وعند

قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”، اليوم الثلاثاء، إن الوضع في مخيم جنين شمال الضفة الغربية “يسير نحو اتجاه كارثي وجميع سكانه غادروه”. جاء ذلك في تصريحات لمديرة التواصل والاعلام في الأونروا، جولييت توما، خلال المؤتمر الصحفي نصف الأسبوعي لوكالات الأمم المتحدة في جنيف، وفق ما ذكره موقع “أخبار الأمم المتحدة”. وقالت

اعتقلت قوات الاحتلال الاسرائيلي، مساء اليوم الإثنين، عددا من المواطنين، خلال اقتحامها مخيم شعفاط شمال شرق القدس. وأفادت مصادر محلية، بأن قوة من جيش الاحتلال اقتحمت مخيم شفاط، وداهمت عددا من المحلات التجارية، واعتقلت 11 مواطنا على الأقل من أصحاب المحلات والعاملين فيها.

أكد محافظ طولكرم اللواء د. عبد الله كميل أن قوات الاحتلال الإسرائيلي أجبرت أكثر من 75% من سكان مخيم طولكرم على النزوح القسري خلال العدوان المستمر على المخيم ومحافظة طولكرم، واصفًا الرقم بأنه مهول وصادم. وأوضح اللواء كميل، في بيان صحفي، أن حوالي 9000 مواطن من مختلف الأعمار اضطروا إلى مغادرة المخيم قسرًا، موزعين على

اقتحم مستعمرون اليوم الإثنين، مقر وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”، الكائن في حي الشيخ جراح بالقدس المحتلة. وأفادت مصادر محلية، بأن مجموعة من المستعمرين، اقتحموا مقر “الأونروا” ورفعوا الأعلام الإسرائيلية، ولافتات تحريضية. والخميس الماضي، دخل قانونا الكنيست الإسرائيلية اللذان يستهدفان عمل وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” في الأراضي الفلسطينية، حيز التنفيذ،

أدانت دائرة حقوق الإنسان والمجتمع المدني في منظمة التحرير الفلسطينية الجرائم المروعة التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي في محافظات جنين وطولكرم وطوباس، والتي تشمل عمليات القتل العمد، والتدمير الشامل للأحياء السكنية، واستهداف البنية التحتية، في إطار ما وصفته بحرب إبادة ممنهجة تهدف إلى اقتلاع الشعب الفلسطيني من أرضه وفرض مخططات تهجيرية تتماشى مع “خطة حسم الصراع”.

تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي، عدوانها العسكري وحصارها على مخيم الفارعة، جنوب طوباس، لليوم الثاني على التوالي. وكانت قوات الاحتلال قد شرعت منذ بداية الاقتحام، إلى تجريف الطرقات والبنية التحتية المؤدية إلى مخيم الفارعة، بالإضافة إلى إغلاق جميع مداخله بالسواتر الترابية، بالإضافة إلى مداهمة منازل في محيط المخيم، واجبار سكانها على النزوح، وتحويلها إلى ثكنات عسكرية.

نظمت دائرة شؤون اللاجئين واللجان الشعبية في المخيمات بالمحافظات الجنوبية، وقفة اسناد دعماً لوكالة الأونروا ورفضًا للقرارات العنصرية التي أقرها “الكنيست” الإسرائيلي لوقف خدمات الوكالة، وكذلك الدعوة الى تهجير اللاجئين الفلسطينيين. وشهدت الوقفة حضورًا جماهيريًا كبيرًا من اللاجئين، المخاتير، الوجهاء، ورجال الإصلاح، الذين عبروا عن رفضهم القاطع لهذه القرارات التصفوية. وأكدوا تمسكهم بحقوقهم الوطنية في

فجرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، عددا من المباني في مخيم جنين. وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال فجرت بشكل متزامن قرابة 20 بناية في الجهة الشرقية من مخيم جنين، بعد تفخيخها، مضيفة أن أصوات انفجارات ضخمة سُمعت في عموم مدينة جنين وأجزاء من بلدات المحافظة. وقال مدير مستشفى جنين الحكومي، وسام بكر لـ”وفا”، إن