شيع أهالي مخيم الفارعة جنوب طوباس، اليوم الخميس، شهداء المخيم الأربعة، الذين ارتقوا، فجر أمس، خلال عدوان الاحتلال الذي استمر يوما. وانطلق موكب تشييع الشهداء الأربعة من بلدة طمون جنوب شرق طوباس، وصولا إلى مخيم الفارعة، حيث تم نقل الشهداء إلى منازل ذويهم لإلقاء نظرة الوداع عليهم. وحمل المشيعون الشهداء على الأكتاف في مسيرة جابت

أكدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا” أن ٢١٢ من موظفي الأمم المتحدة قتلوا في عدوان الاحتلال الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة منذ مطلع أكتوبر الماضي. وقالت وكالة الغوث في بيان لها، اليوم، إن مؤسسات الأمم المتحدة تعرضت لنحو ٤٦٤ هجوماً منذ بدء العدوان الإسرائيلي، على الرغم من وجود أكثر من مليون ونصف نازح بداخلها،

تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ فجر اليوم عدوانها على مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم، وعلى مخيم الفارعةوسط الدفع بمزيد من آلياتها العسكرية إليه. ففي مخيم نور شمس، قال رئيس لجنة خدمات المخيم نهاد الشاويش، إن الوضع داخل المخيم صعب للغاية، في ظل الحصار المشدد الذي تفرضه قوات الاحتلال، حيث نشرت آلياتها على كافة المحاور

ألحقت قوات الاحتلال الإسرائيلي أضرارا بمسجد في مخيم الفارعة جنوب طوباس، خلال عدوانها المتواصل على المخيم منذ فجر اليوم الأربعاء. وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال فجّرت مرفقا أسفل مسجد أبو بكر الصديق في المخيم، ما أدى إلى حدوث أضرار واشتعال النيران في المسجد، علما أن حجم الضرر لم يتضح بالتفصيل نظرا للحصار المشدد الذي

اخطرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، المواطنين في مخيم نور شمس شرق طولكرم، بمغادرته خلال أربع ساعات. وأكد مصدر أمني أن جيش الاحتلال اخطر الأهالي بمغادرة المخيم، وأقام نقطة عسكرية في حارة المسلخ لتفتيشهم، قبل المغادرة. ويعيد هذا الاخطار إلى الاذهان أوامر الاخلاء القسري التي يصدرها جيش الاحتلال في قطاع غزة، تمهيدا لمهاجمة مناطق وأحياء

اقتحمت قوات كبيرة من شرطة الاحتلال، ظهر اليوم الأربعاء، مخيم شعفاط، شمال مدينة القدس المحتلة، واعتقلت شبانا. وأفاد مصدر محلي، بأن شرطة الاحتلال اقتحمت المخيم بأعداد كبيرة، وأغلقت الحاجز المؤدي إليه، واعتقلت عددا من الشبان، لم تعرف هويتهم بعد. وأضاف، أن شرطة الاحتلال داهمت عددا من المحال التجارية، وفرضت غرامات مالية باهظة بحق أصحابها، كما اعتدت

ارتفع عدد الشهداء عدد الشهداء في جنين وطوباس الى 01 شهيدا خلال اقتحام جيش الاحتلال المستمر. وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، بعد انتصاف ليل الثلاثاء الأربعاء، إطلاق عملية عسكرية في جنين وطولكرم بشمالي الضفة الغربية. استُشهد ستة مواطنين، وأصيب آخرون بجروح، برصاص الاحتلال، الذي فرض حصارا على المؤسسات الطبية، إذ قطع الطرق على مستشفى ابن سينا

ودع مخيم نور شمس في مدينة طولكرم، ظهر اليوم الثلاثاء، جثامين الشهداء الأربعة، الذين استُشهدوا الليلة الماضية، بقصف مسيرة للاحتلال منزلا في حارة المنشية في المخيم. والشهداء الأربعة هم: مهند كمال قرعاوي (18 عاما)، وعدنان أيسر جابر (15 عاما)، ومحمد علي مصطفى يوسف (49 عاما)، ومحمد أحمد محمد عليان (16 عاما)، فيما شيع جثمان الشهيد جبريل غسان جبريل (20 عاما)،

جدد مسؤولان في وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى “الأونروا” التأكيد أن الوضع في قطاع غزة “كارثي”، وأن المساحة التي تم حصر الناس فيها في القطاع “ضئيلة للغاية”، في ظل تلقي مزيد من أوامر الإخلاء لمناطق في جميع أنحاء غزة على مدار الأسبوعين الماضيين. وحسب الموقع الرسمي للمنظمة، قدم كل من

استشهد خمسة مواطنين، وأصيب آخرون، مساء اليوم الاثنين، في قصف للاحتلال الإسرائيلي على مخيم نور شمس، شرق طولكرم. وأفادت وزارة الصحة بوصول خمسة شهداء إلى مستشفى طولكرم الحكومي جراء قصف الاحتلال على مخيم نور شمس. وذكرت مصادر محلية، أن أربعة انفجارات قوية سمع دويها في مدينة طولكرم وضواحيها ومخيماتها، ناجمة عن إطلاق طائرة مُسيرة إسرائيلية