تلقت فرقة مشاعل فلسطين في مركز التطوير المجتمعي، بمخيم عسكر الجديد للاجئين، دعوة للمشاركة في عيد الإنسانية بالعاصمة الفرنسية باريس، لنشر الثقافة الفلسطينية، وتعزيز التبادل الثقافي بين الشعبين الفلسطيني والفرنسي. ستقدم الفرقة عروض فنية وشعبية مختلفة، بمشاركة 16 شاب وشابة من المخيم، ستساهم في تعزيز الوعي الحضاري، بين المشاركين والجمهور. وقال مدير مركز التطوير المجتمعي

نظمت جمعية إسعاد الطفل الفلسطيني في مخيم عسكر القديم للاجئين، نادي صيفي الثامن على التوالي، ضمن سلسلة نشاطات، لرفع معنويات الأطفال في المخيم الذين يعيشون ضغوطاً نفسية وإجتماعية. واستهدف النادي الأطفال من عمر “6-12 عاماً”، وبمشاركة 35 متطوع يقدمون أفضل ما لديهم للأطفال من خلال عدة زوايا، الإبداع والترفيه، التثقيف الوطني والمدني، الرياضة وألعاب شعبية،

تعيش النساء في المخيمات ظروفاً صعبة ومنها عدم الإستقرار والذي يحتل المرتبة الأولى وحالة الإكتظاظ الكبيرة وانتشار الفقر، اضافة الى إرتفاع نسبة البطالة وغيرها الكثير من الصعوبات، ضمن مبادرة “الصحة للجميع” وفي محاولة للتخفيف من هذه الظروف، إحتضن مركز يافا الثقافي النساء في المخيم. تشير منسقة المشروع مريم عجوة الى أن المشروع بالشراكة مع مركز

“محطات في الإبداع”، من هذه العبارة قدم 60 شاب وشابة من مخيم عسكر الجديد للاجئين تجربة تعليمية ترفيهية ل300 طفل من المخيم تجربة تعليمية ترفيهية، إحتضنهم مركز التطوير المجتمعي في مخيم صيفي، توفير بيئة آمنة ومشجعة للأطفال لقضاء عطلتهم الصيفية بطريقة ممتعة ومفيدة،ويتضمن المخيم زوايا متعددة ومنها الرسم، وعروض الفنون الشعبية، وعروض الدبكة الفلسطينية، وورش

بشار أبو شنب لاجئ من مخيم عسكر للاجئين، أصيب برصاص الإحتلال في رأسه عام 1992، ظن في حينها انه قد استشهد لكن الرصاصة اصابته بالشلل، 32 عاماً من الألم والمعاناة، تنقل بشار في حينها بين المستشفيات لتلقي العلاج لمدة تجاوزت السنة، لكن النتيجة شلل في الجهة اليسرى من جسده، وعدم قدرته على المشي مرة اخرى

يقول الطفل جود قاطوني “13 عاماً” من مخيم العين للاجئين في مدينة نابلس قائلاً: “انبسطت كتير لما انبنا هذا الملعب لانه بيئة آمنة النا كأطفال وقريب على بيوتنا وما بنخاف لما نلعب”. تعاني مخيمات اللجوء الفلسطينية في كل مكان من قلة وجود الملاعب والأندية الرياضية بسبب ضيق المساحات في المخيمات، وفي محاولة لاستغلال والإستفادة من

يعيش اللاجئين في مخيم نور شمس بمدينة طولكرم بالضفة الغربية، ظروفاً صعبة من كافة النواحي. اقتحامات مستمرة لجيش الإحتلال وتدمير مستمر، وبعد كل تدمير يسارع أهالي المخيم بعد كل اقتحام لإصلاح ما أمكنهم من الطرقات والبنى التحتية، وترميم منازلهم، في محاولة للصمود والثبات على كل هذا الدمار. شهادات عديدة من أهالي المخيم، روى منهم لمنصة