اُستشهد أب، وأطفاله الثلاثة، فجر اليوم الخميس، في قصف طائرات الاحتلال الحربية مخيم النصيرات “1”، وسط قطاع غزة. وأفاد مصدر محلي نقلا عن مصادر طبية، باستشهاد الأب وأطفاله الثلاثة من عائلة بسام أبو خروف، ولا يزال هناك مفقودون تحت الأنقاض. وفي هذه الأثناء، يتواصل قصف الاحتلال المدفعي على مناطق عدة شرق خان يونس. ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، شابا من مخيم قلنديا، شمال القدس المحتلة. وأفادت مصادر محلية، بأن قوات الاحتلال اعتقلت الشاب إسلام زايد، بعد اقتحام منزله في المخيم، وتفتيشه.

قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”، اليوم الأربعاء، إن “المستشفيات في غزة أصبحت مصائد للموت”. وأوضحت في منشور على منصة “أكس”، أن العائلات في غزة تتفكك، والأطفال يموتون من البرد، والجوع يفتك بالأرواح. وطالبت بوقف اطلاق نار فوري في قطاع غزة. وتأتي تصريحات “الأونروا” في ضوء القصف المتواصل والاستهداف المباشر للمستشفيات، في

اعتقلت قوات الاحتلال الاسرائيلي، فجر اليوم الأربعاء، ستة شبان خلال اقتحامها مخيم قدورة في رام الله، واقتحمت عدة أحياء في مدينة البيرة. وأفادت مصادر محلية، بأن قوة كبيرة من جيش الاحتلال اقتحمت مخيم قدورة، وداهمت عشرات المنازل واحتجزت عشرات المواطنين وأجرت تحقيقا ميدانيا معهم، قبل أن تعتقل كلا من: أشرف الروم، وحسن نخلة، ومحمود الصرصور، وفراس

اطلع وفد من حزب الخضر الفرنسي، اليوم الثلاثاء، على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي بحق المعتقلين، ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين “أونروا”. جاء ذلك خلال لقاء نظمته دائرة شؤون اللاجئين بمنظمة التحرير الفلسطينية، بحضور هيئة شؤون الأسرى والمحررين، وممثلين عن وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين. وقال رئيس دائرة شؤون اللاجئين، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية أحمد أبو هولي،

أصيب مساء اليوم الثلاثاء، أربعة مواطنين برصاص الاحتلال الإسرائيلي  خلال مواجهات اندلعت في مخيم الفوار جنوب الخليل. وقالت مصادر الهلال الاحمر، أن طواقمها تعاملت مع أربعة إصابات، ثلاثة منها بالقدم، وواحدة بالظهر، ووصفت بالمستقرة. وأشار مصادر محلية، إلى أن قوات الاحتلال اقتحمت وسط المخيم، ما أدى لاندلاع مواجهات بين قوات الاحتلال ومواطنين، أطلقت خلالها الرصاص

هل كان عليّ أن أبقى في المخيم؛ لأواجه الموت  مرة أخرى في مستشفى الشهيد كمال عدوان؟ هيا فريج كنا حشودًا كبيرة من الأحياء الذين خرجوا من تحت الأنقاض، نسير في طريق النزوح الإجباري من مخيم جباليا، نلقي نظرة الوداع الجماعية, وسط سخرية الجنود منا: “جبّارين يا أهل جباليا” نحن كذلك، لكن جبروتنا لم يقدر أن

تواصل قوات الاحتلال عدوانها واقتحامها لمخيم الفارعة وبلدة طمون منذ ساعات منتصف الليلة. وفي مخيم الفارعة نفذت آليات الاحتلال أعمال تدمير كبيرة في البنية التحتية والممتلكات والشوارع داخل المخيم وفي الشارع الرئيس المؤدي إليه، وما زالت أعمال التدمير مستمرة. ولا زالت قوات الاحتلال تنتشر في أرجاء المخيم مع انتشار القناصة في عدة أماكن منه. كما

أدانت اللجنة الشعبية لخدمات مخيم جنين، وحركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح، جريمتي حرق مقر اللجنة الشعبية، ومنزلين في المخيم، واعتبرتاها “تخريبا وافتعالا للمشاكل في المخيم”. وقال مدير اللجنة الشعبية لخدمات مخيم جنين محمد الصباغ: “إن البيان جاء بعد اعتداء مجهولين على منزلين في المخيم وإحراقهما ليلة أمس الأحد، بالتزامن مع إحراق مقر اللجنة الشعبية”. وجاء

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الليلة، مخيم بلاطة شرق نابلس. وذكرت مصادر محلية أن قوات الاحتلال اقتحمت المخيم بعدة آليات عسكرية، ترافقها جرافة، وسط إطلاق نار.