قال المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) فيليب لازاريني، إن المدنيين في شمال غزة لم يُمنحوا أي خيار سوى مغادرة المنطقة أو الموت جوعا. وأشار لازاريني في منشور عبر منصة “إكس”، اليوم الإثنين، إلى أن النظام الصحي في شمال غزة “شبه منهار”، وأكد أنهم لم يتمكنوا من التواصل مع فرق الأمم المتحدة الميدانية

نجحت حملة تمويل جماعي قادتها مؤسسة OCG اليابانية بالتعاون مع دائرة شؤون اللاجئين ومؤسسة ريفورم، في جمع مبلغ 10,000 دولار. جاءت هذه الحملة استجابة سريعة للحاجة الماسة لسكان المخيم، حيث تعاني العديد من الأسر من تدهور في المرافق الأساسية بسبب الظروف الصعبة. خصصت التبرعات لتوفير 87 خزان مياه للأسر الأكثر تضرراً في المخيم، بعد عملية

أسفر عدوان الاحتلال الإسرائيلي على مدينة جنين ومخيمها، الذي استمر 8 ساعات، اليوم الإثنين، عن استشهاد طفل وشاب، وإصابة 4 مواطنين بجروح، ودمار في الممتلكات العامة والخاصة. وأفادت مصادر محلية بأن آليات الاحتلال انسحبت من حارتي الألوب والحواشين داخل مخيم جنين، ومن مركز مدينة جنين وأطراف حي السيباط حيث تمركزت طوال فترة الاقتحام. وأشارت المصادر

أدانت دائرة شؤون اللاجئين بمنظمة التحرير الفلسطينية استمرار جرائم حرب التجويع والإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل، سلطة الاحتلال غير الشرعي، في شمال قطاع غزة المحاصر لليوم العاشر على التوالي، والتي راح ضحيتها مئات الشهداء والجرحى، وكان آخرها استهداف الأهالي المحاصرين الذين حاولوا الحصول على الغذاء من مركز إغاثة تابع للأونروا وسط المخيم. وأوضح عضو اللجنة

سلم سفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة الأردنية الهاشمية نايف بن بندر السديري، اليوم الاثنين، المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) فيليب لازاريني، شيكا لدعم برامج الوكالة وعملياتها في المنطقة. وأكد السفير السديري أن المملكة العربية السعودية، بتوجيه من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بنعبد العزيز آل سعود

حسام صقر “17 عاماً” من مخيم عسكر الجديد للاجئين، يجد نفسه في صوته، ويعبر من خلاله عن آماله وأحلامه، يقول: “أنا عندي صوتي حلو وبحب اغني الأغاني الوطنية، وتم إكتشافي من قبل مركز التطوير المجتمعي بالمخيم، وانا رح اشتغل على حالي عشان اوصل من خلال صوتي ، معاناة شعبي في فلسطين”. يدرك حسام أن صوته

دخل المعتقل علي عبد اللطيف مصطفى سايس القنيري من مخيم جنين، اليوم الاثنين، عامه الـ20 في سجون الاحتلال الإسرائيلي. وقال مدير نادي الأسير في جنين منتصر سمور، إن الاحتلال اعتقل القنيري بتاريخ 14/10/2005، وحكم عليه بالسجن مدى الحياة. وأوضح أن علام القنيري، شقيق المعتقل علي، الذي استشهد خلال اجتياح مخيم جنين، فيما توفيت والدته قبل

أصيب، اليوم الإثنين، خمسة مواطنين أحدهم بجروح حرجة، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، خلال اقتحامها مدينة جنين ومخيمها، شمال الضفة الغربية. وأفاد مصدر محلي إن قوات إسرائيلية خاصة “مستعربين” تسللت إلى أطراف مخيم جنين، وحاصرت منزلا، قبل أن تدفع بتعزيزات عسكرية إلى المدينة ومخيمها من حاجز الجلمة العسكري. وأضاف أن قوات الاحتلال نشرت عددا من آلياتها

سلم رئيس لجنة خدمات مخيم عسكر القديم، ماجد أبو كشك، الدروع الواقية لطاقم الإسعاف التابع للجنة الخدمات، بحضور، مسؤول الملف الطبي، د. خليل مبروك، ومسؤول وحدة الإسعاف والطوارئ، داوود الأحول، حيث سيتم استخدامها وفق القوانين الصحية والنظم المعمول بها. وأوضح أبو كشك أن هذا المشروع جاء نتيجة تعرض العديد من أفراد الطواقم الطبية لإطلاق النار

شاركت جمعية عسكر لتنمية المجتمع والتمكين في مشروع “ما وراء الحواجز” الذي تنفذه منظمة CADFA بالتعاون مع مدينة أبو ديس، بهدف تسليط الضوء على المعاناة اليومية التي يعيشها الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال الإسرائيلي، خاصة الأطفال الذين يواجهون تحديات كبرى بسبب نقاط التفتيش والتوغلات العسكرية. تضمن وفد جمعية عسكر مجموعة من الأطفال الموهوبين والشخصيات الناشطة، أبرزهم،