ما زال اللاجؤون الفلسطينيون في مخيمات الشتات في سورية يعيشون أوضاعاً معيشية صعبة خصوصاً مع تردي الأوضاع الإقتصادية للعائلات وموجات الصقيع القطبية المتعاقبة التي تتعرض لها سورية في شتاءٍ يعدُّ الأبرد منذ عقود . ومع انعدام وسائل التدفئة كالكهرباء و الغاز نتيجة الحصار الإقتصادي و الأزمة في سورية فإنَّ إرتفاع تكاليف شراء مادة المازوت في

أقامت جمعية مركز نسوي مخيم عسكر بنابلس، صباح اليوم الإثنين فعاليةً لإحياء التراث الفلسطيني، والذي يعد رمز الحضارة الفلسطينية ودلالة على تمسك أبناء الشعب الفلسطيني بحقهم في الوجود في بلادهم، وبموروثهم وحضارتهم التي يحاول الاحتلال طمسها وسرقتها. “وهذه الحكاية تروي قصة كل ثوب فلسطيني وكل دمعة ذرفتها الأمهات وهن يطرزن أثوابهن، حيث نفذنا هذه الفعالية

تحت عنوان “أطفالنا.. أجراس عودتنا”، إطلاق فعاليات المُخيّم الشتوي الأول في مقر اللجنة الشعبيّة في مُخيّم المغازي للاجئين بقطاع غزة، المُخيّم، من أجل توعية الجيل الناشئ بمفاهيم حق العودة. وأوضحت اللجنة الشعبيّة في بيانٍ لها، أنّ المُخيّم الشتوي يديره طاقم من أعضاء اللجنة، حيث سيستمر لمدة أسبوع ويتضمن أنشطة متنوعة بالرسم والفنون والشعر والإلقاء ولقاءات

أجرى مركز النشاط النسوي في مخيم بلاطة انتخاباتٍ للهيئة الإدارية وذلك بعد انتهاء فترة الولاية القانونية لمدة سنتين, وتم تقسيم المهام واللجان بعد المرور بكافة الإجراءات حسب القانون. “وتترواح أعمار أعضاء الهيئة الإدارية من السابعة والعشرين وحتى الخمسين”، وفقاً لما ذكرته مديرة مركز النشاط النسوي أمل الطيراوي. وأوضحت الطيراوي لمنصة من المخيم عن طبيعة النشاطات

أحيا مركز يافا الثقافي مساء اليوم الأربعاء حفل إشهار وتوقيع كتاب “ذاكرة المنفى” للكاتب تيسير نصر الله، في مخيم بلاطة، والذي يتناول مرحلة الإبعاد التي تعرض لها عام 1989 حتى عام 1996. وتحدث نصر الله عن تجربته بمغادرة أرض الوطن مجبراً عبر طائرة هليكوبتر إسرائيلية ويصف، الرحلة بالشاقة والصعبة خاصة أنها جاءت بعد مدة طويلة