اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم السبت، مخيمي بلاطة وعسكر القديم شرق نابلس. وأفادت مصادر أمنية، بأن قوات الاحتلال اقتحمت مخيم بلاطة وداهمت عدة منازل وفتشتها، فيما داهمت منازل أخرى في مخيم عسكر القديم دون أن يبلغ عن اعتقالات. وأكدت أن قوات الاحتلال أغلقت الطريق المؤدي إلى قرية أودلا تحت الجسر بالسواتر الترابية، فيما احتجزت

نفّذ المجلس الأعلى للشباب والرياضة ورشة عمل تدريبية لاتحاد مراكز الشباب ومراكز الشباب في المخيمات، بهدف إعداد خطة تشغيلية مهنية قابلة للتطبيق في مراكز المخيمات بالضفة الغربية، بما يسهم في مأسسة العمل الشبابي والرياضي وتحسين مستوى الخدمات المقدمة للفئات المستهدفة. وتضمنت الورشة عدداً من المحاور التدريبية حول تعريف الخطة التشغيلية وأهميتها، وآليات إعداد الخطة التشغيلية

في مخيم عسكر الجديد، تعالت أصوات الحوار والتفاعل بين أزقته خلال ورشة نظمتها جمعية عسكر للتنمية والتطوير المجتمعي، حيث تجمّع فريق من نشطاء لجان العمل المجتمعي وأعضاء وكالة الغوث، ليجتمعوا حول فكرة واحدة: كيف يمكن لمساحة صغيرة أن تتحول إلى مأوى آمن للأطفال والنساء وكبار السن، وكيف يمكن للمجتمع أن يكون الدرع الحامي لهم. الورشة

منذ بداية أحداث مخيم جنين واندلاع النزوح، واجه آلاف الفلسطينيين من المخيم تحديات حياتية قاسية، نتيجة تدمير منازلهم وتهجيرهم من بيوتهم. النازحون اضطروا للعيش في سكنات مؤقتة، غالبًا تحت ظروف صعبة، وسط غياب الدعم الكافي من الجهات المعنية، الأمر الذي أثار موجة من المطالبات للحكومة الفلسطينية للوفاء بمسؤولياتها تجاههم وتأمين حياة كريمة لهم ولأسرهم. أزمة

أكدت دائرة شؤون اللاجئين في منظمة التحرير الفلسطينية أن ما يجري في الأراضي الفلسطينية منذ السابع من أكتوبر 2023 يمثل إعادة إنتاج للنكبة الفلسطينية عام 1948، مشيرةً إلى أن العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة والضفة الغربية أعاد مشاهد التهجير والدمار على نطاق واسع، وسط صمت دولي مستمر. وأوضحت الدائرة أن نكبة عام 1948 أدت

ضمن برامجه المجتمعية المتواصلة، ينفذ مركز شباب قلنديا بالتعاون مع مؤسسة نَفَس للتمكين سلسلة من جلسات الدعم النفسي والتفريغي المخصصة للفتيات اليافعات من الفئة العمرية 12 إلى 15 عامًا، وذلك بواقع سبعة لقاءات تُعقد خلال شهر أكتوبر الجاري. وتهدف الجلسات إلى تعزيز الرفاه النفسي والاجتماعي للفتيات، وتزويدهن بمهارات التعبير عن الذات والتعامل مع الضغوط، في

شدد المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا” فيليب لازاريني، على أنه “حان الوقت للسماح بدخول المساعدات الإنسانية على نطاق واسع” إلى قطاع غزة. وقال لازاريني في تدوينة على حسابه بمنصة شركة “إكس”، الليلة، “أخيرًا، يومٌ من المشاعر الإيجابية، ولقاءٌ لعائلات إسرائيلية وفلسطينية (بذويهم)، بما يُلقي بصيص أملٍ بعد أكثر من عامين من الظلام”،

أعلن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP/PAPP)، بالتعاون مع وزارة التنمية الاجتماعية ومؤسسة مجتمعات محلية (Local Communities)، عن إطلاق مكوّن جديد لدعم وتمويل المشاريع الاقتصادية الصغيرة للنازحين والمتضررين في محافظتَي جنين وطولكرم، في إطار الجهود الرامية إلى تعزيز قدرة المجتمعات على الصمود في شمال الضفة الغربية. يأتي هذا الإعلان ضمن مشروع الاستجابة الاجتماعية والاقتصادية الطارئة، الذي

لم يكن أبو أنس وزوجته يتوقّعان أن تتغيّر حياتهما بهذه الصورة، حين اضطرّا إلى النزوح من مخيم جنين بعد الأحداث الأخيرة التي دفعت مئات العائلات إلى ترك بيوتها. في الأيام الأولى، كانت قساوة النزوح تحيط بهما من كل جانب؛ لا مأوى ثابت ولا استقرار، سوى الأمل بأن تمرّ العاصفة بسلام. يستعيد أبو أنس تلك اللحظات

بحثت وزيرة التنمية الاجتماعية ووزيرة الدولة لشؤون الإغاثة بالإنابة د. سماح حمد مع اللجنة الشعبية لخدمات مخيم جنين، سبل تعزيز التعاون المشترك والاطلاع على آليات العمل والخدمات المقدمة للأهالي في المخيم، بحضور وكيل وزارة التنمية الاجتماعية طه الإيراني، وعضو مجلس بلدية جنين صمود نزال، ومدير مديرية الشؤون الاجتماعية رائد نزال. وأكدت د. حمد حرص وزارة