أدان رئيس اللجنة الشعبية لخدمات مخيم نور شمس، نهاد شاويش، القرار الذي أعلن عنه الاحتلال والقاضي بهدم 25 بناية سكنية داخل المخيم، واصفًا إياه “بالخطوة التصعيدية الخطيرة” التي تمثل استهدافًا مباشرًا للأهالي ومنازلهم، واعتداءً واضحًا على حقهم في السكن الآمن، وتهديدًا لاستقرار المخيم ونسيجه الاجتماعي.
وأوضح شاويش، في تصريح صحفي، أن هذه القرارات تأتي ضمن سياسة ممنهجة تقوم على الهدم والتهجير، مؤكدًا رفض اللجنة الشعبية والأهالي لها جملةً وتفصيلًا، والدعوة إلى رفع الصوت عاليًا لإيصال رفض هذه السياسات إلى المجتمع الدولي.
وأكد رئيس اللجنة الشعبية وحدة المصير بين أبناء المخيم، مشددًا على أن اللجنة ستقف إلى جانب العائلات المتضررة، وستعمل بالتعاون مع الجهات المختصة على تقديم الدعم والمساندة العاجلة، وبذل كل الجهود الممكنة للتخفيف من حجم المعاناة.
وأشار شاويش إلى أن صمود أهالي مخيم نور شمس ووحدتهم هو الرد الأقوى على محاولات كسر الإرادة، مؤكدًا أن المخيم باقٍ بعزيمة أبنائه وإرادتهم، وأن الحقوق لا تسقط مهما طال الظلم.
وفي ختام تصريحه، دعا أبناء الشعب الفلسطيني إلى تعزيز روح التكاتف والتكافل، والوقوف جنبًا إلى جنب مع الأهالي المتضررين، سائلًا الله أن يحفظ مخيم نور شمس وأهله.
وأوضح شاويش، في تصريح صحفي، أن هذه القرارات تأتي ضمن سياسة ممنهجة تقوم على الهدم والتهجير، مؤكدًا رفض اللجنة الشعبية والأهالي لها جملةً وتفصيلًا، والدعوة إلى رفع الصوت عاليًا لإيصال رفض هذه السياسات إلى المجتمع الدولي.
وأكد رئيس اللجنة الشعبية وحدة المصير بين أبناء المخيم، مشددًا على أن اللجنة ستقف إلى جانب العائلات المتضررة، وستعمل بالتعاون مع الجهات المختصة على تقديم الدعم والمساندة العاجلة، وبذل كل الجهود الممكنة للتخفيف من حجم المعاناة.
وأشار شاويش إلى أن صمود أهالي مخيم نور شمس ووحدتهم هو الرد الأقوى على محاولات كسر الإرادة، مؤكدًا أن المخيم باقٍ بعزيمة أبنائه وإرادتهم، وأن الحقوق لا تسقط مهما طال الظلم.
وفي ختام تصريحه، دعا أبناء الشعب الفلسطيني إلى تعزيز روح التكاتف والتكافل، والوقوف جنبًا إلى جنب مع الأهالي المتضررين، سائلًا الله أن يحفظ مخيم نور شمس وأهله.


